الصفحه ٣٧٤ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ويريدون حربه وأن يغلب (وَلَوْ دُخِلَتْ) المدينة (مِنْ أَقْطارِها) واشتد
الصفحه ٩٢ : إن كان رجوعه إلى الأصوب في مال فله نقض الأول وإن كان في طلاق أو نكاح أو
عتق فليس له نقضه ، وقد تقدم
الصفحه ١٥٩ :
سيبويه ، وفي حرف عبد الله «عند ربك» وفي حرف أبي عند الله وروي أن فيه «على الله»
، ثم حتم وأكد أن الكافر
الصفحه ١٢٦ : كله أبين وبه يتجه الأمر
في جميع الناس ، وإنما الآية آخذة عهدا على كل من مكنه الله ، كل على قدر ما مكن
الصفحه ٧٠ : تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي
الصُّحُفِ الْأُولى)
(١٣٣)
قال بعض الناس سبب
هذه الآية أن رسول الله
الصفحه ٣٥٢ : يا رسول
الله قد عرفنا الظاهرة فما الباطنة؟ قال : ستر ما لو رآك الناس عليه لقتلوك.
قال الفقيه الإمام
الصفحه ٩ : الله عزوجل (إِذِ انْتَبَذَتْ
مِنْ أَهْلِها مَكاناً شَرْقِيًّا) فاتخذوا ميلاد عيسى قبلة ، وقال بعض الناس
الصفحه ٣٤٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة لقمان
هذه السورة مكية
غير آيتين قال قتادة أولهما : (وَلَوْ أَنَّ
الصفحه ٨ :
العبد لأتخذن قبره
حنانا». وقد روي عن ابن عباس أنه قال «والله ما أدري ما الحنان». و «الزكاة
الصفحه ٤٢٦ : حالهم إذا
فزعوا من أخذ الله إياهم ولم يتمكن لهم أن يفوت منهم أحد ، وقوله (مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ) معناه
الصفحه ٢٦٣ : به ، و «اختصاصهم» تنازعهم
وجدلهم ، وقد ذكره الله تعالى في سورة الأعراف ، ثم إن (صالِحاً) تلطف بقومه
الصفحه ٤٧٣ : طرف إحداهن إلى أجنبي ، فهذا هو قصر الطرف ، و (عِينٌ) جمع عيناء وهي الكبيرة العينين في جمال ، وأما قوله
الصفحه ٢٨٥ : إليّ وقت هبوب الريح ، قاله ابن عباس وقتادة وابن زيد وغيرهم ، فقال له عند
ذلك الأب (إِنِّي أُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٣١٢ : حسان بن ثابت : [الوافر]
أمن يهجو رسول
الله منا
ويمدحه وينصره
سوا
الصفحه ٣١٦ :
أَخاهُمْ شُعَيْباً فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ وَارْجُوا الْيَوْمَ
الْآخِرَ وَلا تَعْثَوْا فِي