الصفحه ٢٨ : إليه
وإنما ينعم على أهل الحق ونحن قد أنعم الله علينا دونكم فنحن أغنياء وأنتم فقراء
ونحن أحسن مجلسا
الصفحه ١٩ : أبيه أنه عدو الله بأحد وجهين إما بموته
على الكفر كما روي وإما بأن أوحي إليه تعسف الحتم عليه ، وقال مكي
الصفحه ٥٧١ :
فَأَيَّ
آياتِ اللهِ تُنْكِرُونَ (٨١) أَفَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ
الصفحه ١٩٢ : اللهِ وَرَسُولِهِ) وقوله : (قُلْ لا تُقْسِمُوا
طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) يحتمل معاني أحدها النهي عن القسم
الصفحه ١٧٩ : وغيرهم ، وكتب عمر رضي الله
عنه إلى أبي عبيدة : «أنه بلغني أن نساء أهل الذمة يدخلن الحمامات مع نسا
الصفحه ٤٧٤ : لهم
في عذاب أهل النار وتوبيخهم سرور وراحة ، حكاه الرماني عن أبي علي ، و (سَواءِ الْجَحِيمِ) وسطه قال
الصفحه ٣٥٤ : وعندك أنها تبيان كل شيء ،
فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم «التوراة قليل من
كثير» ونزلت هذه الآية
الصفحه ٩١ : الغنم فجاء سليمان إلى داود فقال يا نبي الله
إنك حكمت بكذا وإني رأيت ما هو أوفق بالجميع ، قال وما هو
الصفحه ٢٠٥ : قريش في استبعادهم أن يكون من البشر رسول وقولهم (ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ
الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي
الصفحه ٤٥٨ :
عن علي بن أبي
طالب وابن عباس رضي الله عنهما أنها قرآ «من بعثنا» بكسر الميم على أنها لابتداء
الغاية
الصفحه ٢٠٩ : ، وقوله تعالى
: (وَقالَ الرَّسُولُ) ، حكاية عن قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، في الدنيا وتشكيه ما يلقى
الصفحه ٥٦٦ : : ادع الله ، فقال : إن ترك الذنوب هو
الدعاء.
وقرأ ابن كثير
وأبو جعفر : «سيدخلون» بضم الياء وفتح الخا
الصفحه ٤٣٩ : الآية وقال : كلهم في الجنة ، وقرأ عمر بن الخطاب
هذه الآية ثم قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤٠ : الصحيح : أنه جاء حبر إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجلس إليه ، فقال له النبي عليهالسلام حدثنا ، فقال
الصفحه ٦٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ما يكون أمرها يوم القيامة ، وقيل بل سأله عن ذلك جماعة
من المؤمنين ، وقد