الصفحه ١٨٠ : إبدائها ، ذكره الزجاج ، قال
مكي رحمهالله ليس في كتاب الله آية أكثر ضمائر من هذه جمعت خمسة وعشرين
ضميرا
الصفحه ٥٥٦ : تريدون من
قوم قرنهم الله بنبيه صلىاللهعليهوسلم وخصهم بمشاهدته وتلقي الوحي منه؟ وقد أثنى الله على رجل
الصفحه ١٧٧ : ، ومثل أهل التأويل من هذه البيوت أمثلة فقال محمد بن الحنيفة وقتادة ومجاهد
هي الفنادق التي في طرق
الصفحه ٢٠٤ : الكفار كيف وقع ، وأنه لما متعهم الله تعالى بالنعم الدنياوية
وأدرها لهم ولأسلافهم الأحقاب الطويلة (نَسُوا
الصفحه ١٢٢ : بدنة كثمر ، وعدد الله تعالى في هذه الآية نعمته على الناس في هذه (الْبُدْنَ) ، وقد تقدم القول في
الصفحه ١٠١ : اعترض في هذه الآية عبد الله بن الزبعرى على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فقال إن عيسى وعزيرا ونحوهما قد
الصفحه ٤٦٤ :
قال القاضي أبو
محمد : وهو وهم ممن نسبه إلى ابن عباس لأن السورة والآية مكية بإجماع ولأن عبد
الله بن
الصفحه ٢٢ : الطبري ومكي لهذا القول بأن عمر بن الخطاب رضي الله
عنه روي أنه قرأ سورة مريم فسجد ثم قال «هذا السجود فأين
الصفحه ٣٦٧ : وغيره.
قوله عزوجل :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ
الصفحه ٤١٦ : ء مكة ، وفي حديث الاستسقاء وجاء أهل الضواحي يشكون الغرق ، وقوله تعالى : (وَقَدَّرْنا فِيهَا السَّيْرَ
الصفحه ٣٥٣ : والعمل ، وهو الذي شرح رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين سأله جبريل عن الإحسان ، و «العروة الوثقى» استعارة
الصفحه ١٩٩ : ، و «النذير» المحذر من الشر والرسول من
عند الله نذير ، وقد يكون (نَذِيراً) ليس برسول كما روي في ذي القرنين
الصفحه ٣١١ :
لقريش ، وكان
نمرود وأهل مدينته عبدة أصنام فدعاهم إبراهيم إلى توحيد الله تعالى وعبادته ، ثم
قرر لهم
الصفحه ٣٢٠ : » ، فلم يلبث أن تاب وصلحت حاله ،
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألم أقل لكم»؟ وقوله تعالى
الصفحه ٣١٠ : رسولا
يدعو ، وقد يحتمل أن تكون المدة المذكورة مدة إقامته في قومه من لدن مولده إلى غرق
قومه ، وأما على