الصفحه ٤٨٠ : أبي رضي الله عنه يقول ، ويستدل بقول
الأعرابي للنبي صلىاللهعليهوسلم : يا بن الذبيحين ، وبقوله
الصفحه ٣٩٥ : وَقُلُوبِهِنَّ وَما كانَ
لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ
أَبَداً
الصفحه ١٩٠ : وقد جعل الله تعالى في السماء جبالا (مِنْ بَرَدٍ) وقالت فرقة ذلك مجاز وإنما أراد وصف كثرته وهذا كما
الصفحه ٥٠١ : وزرا ، وارزقني بها شكرا ، وتقبلها مني كما تقبلت من عبدك داود. فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : وسجدت
الصفحه ١١ : ء ، وبحسب هذا اختلف الناس في
هذه الآية فقال قتادة وابن زيد : أراد جعل تحتك عظيما من الرجال له شأن ، وقال
الصفحه ١٦٧ : اللخمي عن محمد بن أبي صفرة أنه قال اللعان
لا يرفع العصمة لقول عويمر كذبت عليها يا رسول الله إن أمسكتها
الصفحه ١٧٥ : عَلِيمٌ)
(٢٨)
سبب هذه الآية
فيما ذكر الطبري بسند عن عدي بن ثابت أن امرأة من الأنصار قالت يا رسول الله
الصفحه ٤٢٥ :
وسقطت الياء منه
تخفيفا لأنها آخر آية ، و «كيف» تعظيم للأمر وليست استفهاما مجردا ، وفي هذا تهديد
الصفحه ٣٨٢ : ء ، وقرأت فرقة «يضعف»
بالياء على إسناد الفعل إلى الله تعالى ، وقرأ أبو عمرو فيما روى عنه خارجة «نضاعف
الصفحه ٢٥٨ : وقرأته وجمعت له أهل ملكها ، و
(الْمَلَأُ) أشراف الناس الذين ينوبون مناب الجميع ، ووصفت «الكتاب
بالكرم
الصفحه ٣٨٥ :
وَالْمُسْلِماتِ) الآية روي عن أم سلمة أنها قالت : إن سبب هذه الآية أنها
قالت للنبي صلىاللهعليهوسلم : يا رسول
الصفحه ١٥ : الإنسان إلى رحمة الله. وقال مالك بن أنس رضي الله عنه
في هذه الآية : ما أشدها على أهل القدر أخبر عيسى بما
الصفحه ٢١١ : وقد تقدّم شرح القرن وكم هو ، ومن هذا اللفظ قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فيما يروى ، ويروى أن ابن
الصفحه ٣١٤ : الأمر وهو في عرف الشريعة من
ترك وطنه رغبة في رضى الله تعالى ، وقد ذهب بهذا الاسم أصحاب رسول الله
الصفحه ١٦١ : قرأناه في كتاب الله ، واتفق الجميع على أن لفظه رفع
وبقي حكمه ، وقال الحسن بن أبي الحسن وابن راهويه ليس في