الصفحه ٥٠٠ : ،
وفي قراءة ابن مسعود : «وتسعون نعجة أنثى». وقرأ حفص عن عاصم : «ولي» بفتح الياء.
وقرأ الباقون بسكونها
الصفحه ٥٠٣ : أسباب إنزال القرآن ، فالترتيل إذا أفضل من
الهذ ، إذ التدبر لا يكون إلا مع الترتيل ، وباقي الآية بين
الصفحه ٥٠٦ : إنما تتصرف بحكم طاعة الله ، وهذا أصح الأقوال (وأجمعها
لتفسير الآية) ، وباقي الآية بين.
قوله عزوجل
الصفحه ٥٠٨ :
عبدنا» على الإفراد ، وهي قراءة ابن عباس وأهل مكة. وقرأ الباقون : «واذكر عبادنا»
على الجمع ، فأما على هذه
الصفحه ٥١٨ : ، وباقي الآية وعيد في الدنيا
والآخرة
قوله عزوجل :
(إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ
الصفحه ٥٢٢ : . وقال غيره : المراد الأوثان.
وقرأ الجمهور : «ليضل»
بضم الياء ، وقرأها الباقون : أبو عمرو وعيسى وابن
الصفحه ٥٢٨ : (تَقْشَعِرُّ) في موضع الصفة لم يقف على (مَثانِيَ) ، ومن جعله مستأنفا وإخبارا منقطعا وقف على (مَثانِيَ) وباقي
الصفحه ٥٣٠ : عنه. وقرأ الباقون : «سلما» بفتح السين واللام ،
وهي قراءة الأعرج وأبي جعفر وشيبة وأبي رجاء وطلحة والحسن
الصفحه ٥٣٢ : قراءة أبي جعفر ومجاهد وابن وثاب
وطلحة والأعمش. وقرأ الباقون : «عبده» وهو اسم جنس ، وهي قراءة الحسن
الصفحه ٥٤٠ : ء على الحذف فقرأ : «تأمروني» وقرأ الباقون بشد
النون وبسكون الياء.
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ أُوحِيَ
الصفحه ٥٤١ : شهرا أو ساعة. وباقي الآية بين.
قوله عزوجل :
(وَأَشْرَقَتِ
الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَوُضِعَ
الصفحه ٥٤٧ : : «كلمات» على الجمع ، وهي قراءة الأعرج وأبي جعفر وابن نصاح وقرأ الباقون : «كلمة»
على الإفراد وهي للجنس
الصفحه ٥٥٣ : الخطاب. وقرأ الباقون : «أشد منهم» وكذلك هي في سائر المصاحف ، وذلك أوفق
لتناسب ذكر الغيب.
والآثار في ذلك
الصفحه ٥٥٦ : الآخرة ، أي وتصيرون بعد ذلك إلى الباقي وفي البعض كفاية في الإهلاك ، ثم
وعظهم هذا المؤمن بقوله : (إِنَّ
الصفحه ٥٥٨ : » بالياء في الوصل والوقف وهذا على الأصل. وقرأ الباقون «التناد»
بغير ياء فيهما ، وروي ذلك عن نافع وابن كثير