الصفحه ٤١٩ : ، والمقصد أن الضلال في حيز المخاطبين وحذف أحد
الخبرين لدلالة الباقي عليه ، وقال أبو عبيدة (أَوْ) في الآية
الصفحه ٤٢١ : : (لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ) أي وافوه وتيقنوا حصولهم فيه وباقي الآية بين.
قوله عزوجل :
(وَما أَرْسَلْنا
الصفحه ٤٤١ : ) الشيب وهذا قول حسن ، إلا أن الحجة إنما تقوم بالنذارة
الشرعية وباقي الآية بين.
قوله عزوجل :
(إِنَّ
الصفحه ٤٥٤ : نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ) ، والثانية (وَالْقَمَرَ
قَدَّرْناهُ مَنازِلَ) ، وقرأ الباقون «والقمر قدرناه
الصفحه ٤٥٥ :
الذرية لضعفهم عن السفر فالنعمة فيهم أمكن ، وقرأ نافع وابن عامر والأعمش «ذرياتهم»
بالجمع ، وقرأ الباقون
الصفحه ٤٥٨ : شغل» بضم الشين وسكون الغين ، وقرأ الباقون «في شغل» بالضم فيهما وهي
قراءة أهل المدينة والكوفة ، وقرأ
الصفحه ٤٦١ : معنى قل لهم ، وقرأ الباقون «يعقلون» بالياء على
ذكر الغائب ، ثم أخبر تعالى عن حال نبيه محمد
الصفحه ٤٦٢ : هُوَ) وقرأ نافع وابن كثير ، «لتنذر» بالتاء على مخاطبة محمد صلىاللهعليهوسلم وقرأ الباقون «لينذر
الصفحه ٤٦٤ : شيء
والقدرة عليه ، وباقي الآية بين.
الصفحه ٤٦٥ : ذلك ، وقرأ أبو عمرو وحمزة بإدغام التاء في الذال ، وهي قراءة ابن مسعود
ومسروق والأعمش ، وقرأ الباقون
الصفحه ٤٧٦ :
وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (٧٦)
وَجَعَلْنا
ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْباقِينَ (٧٧) وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
الصفحه ٤٨٣ : (كَذلِكَ نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ) معناه أي هذا الفعل وباقي الآية بين.
قال القاضي أبو
محمد : وما يستغرب في
الصفحه ٤٨٤ : «آل ياسين» وقرأ الباقون «سلام على إلياسين» بألف مكسورة
ولام ساكنة ، قرأ الحسن وأبو رجاء «على الياسين
الصفحه ٤٩٠ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال «إذا سلمتم عليّ فسلموا على المرسلين ، فإنما أنا
أحدهم» ، وباقي الآية بين ، وذكر أبو حاتم
الصفحه ٤٩١ : السدي وابن عباس وسعيد بن جبير ، معناه ذي الشرف
الباقي المخلد. وقال قتادة والضحاك : ذي التذكرة للناس