الصفحه ٢١٤ : ، والأول أفصح وأبين ، و «النسب والصهر»
معنيان يعمان كل قربى تكون بين كل آدميين ، ف «النسب» هو أن يجتمع
الصفحه ٢١٥ :
قال القاضي أبو
محمد : وذلك عندي وهم أوجبه أن ابن عباس قال حرم من النسب سبع ومن الصهر خمس ، وفي
الصفحه ٢٠٨ : »
بفتح النون وشدّ الزاي وقرأ الأعمش ، «وأنزل الملائكة» وكذلك قرأ ابن مسعود ، وقرأ
أبي بن كعب «ونزلت
الصفحه ١١٥ :
نافع وعاصم في رواية أبي بكر «ولؤلؤا» بالنصب عطفا على موضع الأساور لأن التقدير
يحلون أساور ، وهي قرا
الصفحه ١١٦ : »
بغير ياء في الوصل والوقف في رواية المسيبي ، وأبي بكر وإسماعيل ابني أبي أويس ،
وروى ورش الوصل باليا
الصفحه ١٨٣ :
للمعاني وأوضح مع التأمل ، وقرأ عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة وأبو عبد الرحمن
السلمي الله «نوّر» بفتح النون
الصفحه ٣٦٣ : يسار أنها نزلت في علي بن أبي طالب
: والوليد بن عقبة بن أبي معيط وذلك أنهما تلاحيا فقال له الوليد : أنا
الصفحه ١٦٣ : ، واستأذن في ذلك النبي عليهالسلام ، فنزلت الآية ولما دعته وأبى قالت له : أي تبور والله
لأفضحنك ، وذكر
الصفحه ١٨١ : ، وقال مكي هو صبيح القبطي غلام حاطب بن أبي بلتعة ، ولفظ
(الْكِتابَ) في الآية مصدر كالقتال والجلاد ونحوه
الصفحه ١٩١ :
للإنسان والطير
إذا مشى ، و «الأربع» لسائر الحيوان ، وفي مصحف أبي بن كعب «ومنهم من يمشي على
أكثر
الصفحه ٢٢١ :
«نضعّف» بضم النون
وكسر العين المشددة «العذاب» نصب «ويخلد» جزم وهي قراءة أبي جعفر وشيبة ، وقرأ
عاصم
الصفحه ٢٤٦ : ء الجاهلية ، حكى النقاش عن
السدي أنها في ابن الزبعرى وأبي سفيان بن الحارث وهبيرة بن أبي وهب ومسافع الجمحي
الصفحه ٢٨٤ :
كثير في القرآن
والكلام ، وهي قراءة الأعرج وطلحة والأعمش وابن أبي إسحاق وعيسى ، و (الرِّعاءُ) جمع
الصفحه ٢٩٣ :
بحضرته عبد الله بن أبي أمية وأبو جهل بن هشام فقالا له : أترغب عن ملة عبد المطلب
يا أبا طالب؟ فقال أبو
الصفحه ٣١٣ : تقوى ، والأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا
المتقين ، وقرأ عاصم في رواية الأعمش عن أبي بكر عنه «مودة