الصفحه ٤٩٣ : )
(٩)
روي في قصص هذه
الآية أن أشراف قريش وجماعتهم اجتمعوا عند مرض أبي طالب عم النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤ :
في الذال ، وقرأ
ابن كثير ونافع أيضا بفتح الهاء والياء ، وقرأ الحسن بن أبي الحسن بضم الهاء وفتح
الصفحه ١١ : أي ناداها المولود
قاله مجاهد والحسن وابن جبير وأبي بن كعب ، وقال ابن عباس المراد ب «من» جبريل ولم
الصفحه ٢٥ : اللام ، وقرأ علي بن نصر عن أبي عمرو بإدغام اللام في التاء وهي قراءة عيسى
والأعمش والحسن وابن محيصن قال
الصفحه ٢٨ :
«ثم» على الظرف ،
وقرأ ابن أبي ليلى «ثمة» بفتح الثاء وهاء السكت ، وقرأ نافع وابن كثير وجمهور من
الصفحه ٣٤ : » ، وفي
مصحف أبيّ «لقد أحصاهم فأجملهم عددا» وقوله (عَدًّا) تأكيد للفعل وتحقيق له ، وقوله (فَرْداً) يتضمن
الصفحه ٣٩ : أبي عمرو بكسر الطاء ، وقرأت فرقة «طاوي» وقالت فرقة هو اسم
الوادي ، و «طوى» على التأويل الأول بمنزلة
الصفحه ٦٢ : عن موعد العذاب ، وقرأ الحسن
بن أبي الحسن بخلاف «لن نخلفه» بالنون ، قال أبو الفتح المعنى لن نصادفه
الصفحه ١٠٠ : أبي سعيد قال يخرج يأجوج ومأجوج فلا يتركون
أحدا إلا قتلوه إلا أهل الحصون فيمرون على بحيرة طبرية فيمر
الصفحه ١٠٧ : الحارث وأبي بن خلف
وقيل في أبي جهل بن هشام ثم هي بعد تتناول كل من اتصف بهذه الصفة ، و «المجادلة»
المحاجة
الصفحه ١١٤ : الآية ، وقال عكرمة : المخاصمة بين الجنة والنار ، وقال مجاهد وعطاء بن أبي
رباح والحسن بن أبي الحسن وعاصم
الصفحه ١٢٣ : غير سؤال ، قاله محمد بن كعب القرظي ومجاهد
وإبراهيم والكلبي والحسن بن أبي الحسن ، وعكست فرقة هذا القول
الصفحه ١٣٨ : اللحم قدر ما يمضغ ، وقرأ الجمهور (عِظاماً) في الموضعين ، وقرأ ابن عامر وعاصم في رواية أبي بكر «عظما
الصفحه ١٥١ : عيسى بن عمر وابن أبي إسحاق «بل أتيتهم بذكرهم» بضم تاء المتكلم
، وقرأ ابن أبي إسحاق أيضا «بل أتيتهم
الصفحه ١٥٥ : الشيطان» الجنون.
قال الفقيه الإمام
القاضي : وفي مصنف أبي داود أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال