الصفحه ٢١٩ :
أبي طالب رضي الله عنه قال يوما بمحضر المأمون وعنده جماعة : كنت أرى عليا في
النوم فكنت أقول له من أنت
الصفحه ٢٢٥ : والأعرج وعاصم
والحسن ، وقرأ أبو عمرو وأهل البصرة بسكون النون وتخفيف الزاي ، وروى هارون عن أبي
عمرو «يشأ
الصفحه ٢٥٤ : فخم ، وبالإمالة قرأ ابن إسحاق ، وقرأ المعتمر
بن سليمان عن أبيه «النمل» بضم الميم كالسمر ، و «قالت نملة
الصفحه ٢٥٧ : مسعود «ألا هل تسجدون» بالتاء ، وفي قراءة
أبيّ : «ألا هل تسجدوا» بالتاء أيضا ، و (الْخَبْءَ) الخفي من
الصفحه ٣٤٣ : كثير
وعباس عن أبي عمرو «يسمع» بياء مفتوحة الصمّ رفعا ، وقرأ الجمهور «بهادي العمي»
بالإضافة ، وقرأ يحيى
الصفحه ٣٩٠ :
الناس «تعتدّونها» بشد الدال على وزن تفتعلونها من العدد ، وروى ابن أبي بزة عن
أبي بكر «تعتدونها» بتخفيف
الصفحه ٣٩٦ : ابن أبي عبلة «غير» بكسر
الراء وجوازه على تقدير «غير ناظرين إناه أنتم» ، وقرأ الأعمش «آناءه» على جمع
الصفحه ٤٠٧ : بالفكر والعتو ،
والمعنى قلنا (يا جِبالُ) ، و (أَوِّبِي) معناه ارجعي معه لأنه مضاعف آب يؤوب ، فقال ابن
الصفحه ٤٤٠ : ، وفي
حرف أبي أساوير ، وهو جمع أسوار وقد يقال ذلك في الحلي ، ومشهور أسوار أنه الجيد
الرمي من جند الفرس
الصفحه ٤٥٤ : طريق أبي ذؤيب «بين يدي العرش تمجد فيه كل ليلة بعد
غروبها» ، وفي حديث آخر «أنها تغرب في عين حمئة ولها ثم
الصفحه ٤٦٠ : الباء والجيم والشد
وهي قراءة أبي جعفر وشيبة وأهل المدينة وعاصم وأبي رجاء والحسن بخلاف عنه ، وقرأ
الأشهب
الصفحه ٤٦٤ : أبي لم يجاهر قط هذه المجاهرة ، واسم أبي هو الذي خلط على الرواة ، لأن
الصحيح هو ما رواه ابن وهب عن مالك
الصفحه ٤٨٠ : ء مع أبيه على البراق وقال ابن عباس والبشارة التي بعد هذه في هذه
الآية هي بشارة بنبوته كما قال تعالى في
الصفحه ٤٩٠ : بن أبي طالب : جند الله في السماء الملائكة ، وفي
الأرض الغزاة وقوله تعالى ، (فَتَوَلَّ عَنْهُمْ
حَتَّى
الصفحه ٤٩١ : الحسن وأبي بن
كعب وابن أبي إسحاق : «صاد» بكسر الدال على أنه أمر من صادى يصادي إذا ضاهى وماثل
، أي صار