الصفحه ٤٨١ : الأعمش
والضحاك «ترى» بضم التاء وفتح الراء على بناء الفعل للمفعول ، فأما الأولى فهي من
رؤية الرأي ، وهي
الصفحه ٢٦٤ : دمرناهم» بفتح الهمزة وهي قراءة الحسن وابن أبي إسحاق ، ف (كانَ) على قراءة الكسر في الألف تامة ، وإن قدرت
الصفحه ١١٣ : مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيها وَذُوقُوا عَذابَ الْحَرِيقِ)
(٢٢)
(أَلَمْ تَرَ) تنبيه من رؤية القلب
الصفحه ١٩٥ : الأصحاء لعدم الرؤية في (الْأَعْمى) وللعجز عن المزاحمة في (الْأَعْرَجِ) ولضعف المريض فنزلت الآية في إباحة
الصفحه ٢٠١ : يكون من السحر وهي الرؤية فكأنهم ذهبوا إلى تحقيره ، أي
رجلا مثلكم في الخلقة ، ذكره مكي وغيره ، ثم نبّهه
الصفحه ٢٠٥ : تمنت كفار قريش رؤية ربهم أخبر تعالى
عنهم أنهم عظموا أنفسهم وسألوا ما ليسوا به بأهل ، (وَعَتَوْا
الصفحه ٢٧٣ :
تَعْمَلُونَ)
(٩٣)
هذا وصف حال
الأشياء يوم القيامة عقب النفخ في الصور ، و «الرؤية» هي بالعين وهذه الحال
الصفحه ٤١٦ :
وقالت فرقة :
معناه يظهر بعضها من بعض فهي أبدا في قبضة المسافر لا يخلو من رؤية شيء منها فهي
ظاهرة
الصفحه ٥٠٤ : عند الله في الآخرة بسبب ذكر ربي ، كأنه يقول :
فشغلني ذلك عن رؤية الخيل حتى أدخلت اصطبلاتها (رُدُّوها
الصفحه ٥٣٩ : .
وقوله : (تَرَى) هو من رؤية العين ، وكذبهم على الله : هو في أن جعلوا لله
البنات والصاحبة ، وشرعوا ما لم
الصفحه ١٤٢ : «كلّ» دون تنوين و «الزوجان» كل ما شأنه الاصطحاب من كل شيء كالذكر والأنثى
من الحيوان ونحو النعال وغيرها
الصفحه ٣٨٧ :
وهي بنت أميمة بنت
عبد المطلب عمة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم أعلم تعالى أنه زوجها منه لما
الصفحه ١٨٠ : لا زوج له وظاهر الآية أن المرأة لا تتزوج إلا بولي ، والأيم
يقال للرجل وللمرأة ومنه قول الشاعر
الصفحه ٢٨٤ : في هذه الآية ، وروي أن اسم
إحداهما ليا والأخرى شرفا ، وروي أن اسم زوجة موسى منهما صفورة ، وقيل إن
الصفحه ٥١٩ : واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ
ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ يَخْلُقُكُمْ