الصفحه ١٨٤ : جوف الزجاجة ، وقال مجاهد أيضا «المشكاة» الحدائد التي
يعلق بها القنديل ، والأول أصح هذه الأقوال ، وقوله
الصفحه ٤٩٢ : ، ونحو هذا من التقدير فتدبره. وحكى الزجاج عن قوم أن الجواب قوله : (كَمْ أَهْلَكْنا) وهذا متكلف جدا
الصفحه ١٨٢ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ
فِي زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ
الصفحه ١٨٣ : بها من عمله وهداه ، و (الزُّجاجَةُ) قلبه و «الشجرة المباركة» هي الوحي والملائكة رسل إليه
وسببه المتصل
الصفحه ٣٦٢ :
بالمشركين المضاجع
ويروى يبيت يجافي
، قال الزجاج والرماني : التجافي التنحي إلى جهة فوق.
قال
الصفحه ٣ : حروف المعجم ، ونسبه الزجاج إلى أكثر أهل اللغة ،
أي هذه الحروف منها (ذِكْرُ رَحْمَتِ
رَبِّكَ عَبْدَهُ
الصفحه ٤ : القول الزجاج وفيه أنه لا يجوز
أن يسأل «زكريا» من يرث ماله إذ الأنبياء لا تورث.
قال القاضي أبو
محمد عبد
الصفحه ٦ : سبعين وقال الزجاج : ابن خمس وستين فقد كان غلب على ظنه أنه لا يولد له. وقوله
(قالَ كَذلِكَ) قيل إن المعنى
الصفحه ٧ : الحمل قد وقع ، وبذلك فسر الزجاج.
ومعنى قوله (سَوِيًّا) فيما قال الجمهور صحيحا من غير علة ولا خرس ، وقال
الصفحه ٩ : اتخذت المكان بشرقي المحراب ، و «الروح» جبريل ، وقيل عيسى ،
حكى الزجاج القولين. فمن قال إنه جبريل قدر
الصفحه ١٤ : أن تكون الناقصة والأظهر أنها
التامة وقد قال أبو عبيدة (كانَ) هنا لغو ، وقال الزجاج والفراء (مَنْ
الصفحه ٢٣ :
«يلقون جزاء الغي» ، وبهذا فسر الزجاج. وقال عبد الله بن عمرو وابن مسعود «غي» واد
في جهنم وبه وقع التوعد في
الصفحه ٢٦ : محروم. ورجح الزجاج قول الخليل وذكر عنه النحاس أنه غلط سيبويه في قوله
في هذه المسألة ، قال سيبويه : ويلزم
الصفحه ٢٧ : » ، ورجح الزجاج هذا القول بقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها
الصفحه ٥٠ : وقال الزجاج في الكلام ضمير تقديره إنه هذان
لساحران.
قال القاضي أبو
محمد : وفي هذا التأويل دخول اللام