الصفحه ٤٤١ : : ثمان عشرة
سنة ، وقالت فرقة : عشرون سنة ، وحكى الزجاج : سبع عشرة سنة ، وقال ابن عباس :
أربعون سنة ، وهذا
الصفحه ٤٤٣ : الثانية برفع الهمزة كالجماعة ، ولحن هذه القراءة الزجاج ووجهها أبو علي
الفارسي بوجوه منها أن يكون أسكن
الصفحه ٤٤٦ : » ، وقال الزجاج النصب كأنه قال
اتل يس وهو مذهب سيبويه على أنه اسم للسورة ، و (يس) مشبهة الجملة من الكلام
الصفحه ٤٥٥ : الزجاج
: نصب (رَحْمَةً) على المفعول من أجله كأنه قال : إلا لأجل رحمتنا إياهم ، و
(مَتاعاً) عطف على
الصفحه ٤٥٨ : من عذاب
جهنم ، وقال الزجاج : يجوز أن يكون هذا إشارة إلى المرقد ، ثم استأنف بقوله ، (ما وَعَدَ
الصفحه ٤٧١ : ) معناه يطوف الوالدان حسبما فسرته آية أخرى ، و «الكأس» قال
الزجاج والطبري وغيرهما : هو الإناء الذي فيه خمر
الصفحه ٤٧٤ : » بضم الألف وسكون الطاء وكسر اللام ، وهي قراءة أبي
البرهسم ، قال الزجاج هي قراءة من قرأ «مطلعون» بكسر
الصفحه ٤٧٦ : ، قاله ابن عباس وقتادة ،
وقرأ شيبان النحوي «لشوبا» ، بضم الشين ، قال الزجاج : فتح الشين المصدر ، وضمه
الصفحه ٤٩١ :
: الجواب في قوله : (ص) إذ هو بمعنى صدق محمد ، أو صدق الله. وقال الكوفيون
والزجاج ، الجواب قوله : (إِنَّ
الصفحه ٥٠٣ :
الفراهية ، وأنشد الزجاج : [الكامل]
ألف الصفون فلا
يزال كأنه
مما يقوم على
الثلاث
الصفحه ٥٠٦ : وجه جنوده وجعلهم يصوبون صوب
السحاب والمطر. قال الزجاج معناه : قصد ، وكذلك قولك للمتكلم أصبت : معناه
الصفحه ٥٣٦ :
في هذه الآية
للجنس. و : (خَوَّلْناهُ) معناه : ملكناه. قال الزجاج وغيره : التخويل : العطاء عن
غير
الصفحه ٥٤٣ : ) مؤذنة بأنها قد فتحت قبل وصولهم إليها ، وقد قالت فرقة :
هي زائدة. وجواب (إِذا) ، (فُتِحَتْ) ، وقال الزجاج
الصفحه ٥٤٥ : الزجاج على ابن مسعود ، ومعنى هذه
العبارة أنها خلت من الأحكام ، وقصرت على المواعظ والزجر وطرق الآخرة محضا
الصفحه ٥٤٦ : غير محضة ، و : (غافِرِ) نكرة فلا يكون نعتا ، لأن المعرفة لا تنعت بالنكرة ، وفي
هذا نظر. وقال الزجاج