الصفحه ٢٩٥ :
كانُوا يَهْتَدُونَ) ذهب الزجاج وغيره من المفسرين إلى أن جواب (لَوْ) محذوف تقديره لما نالهم العذاب ولما
الصفحه ٣٠٤ : الذات ، المعنى هالك إلا هو ،
قاله الطبري وجماعة منهم أبو المعالي رحمهالله ، وقال الزجاج : إلا إياه
الصفحه ٣٠٧ : بابه
متمكنا ، قال الزجاج : المعنى لقاء ثواب الله ، وقوله تعالى : (وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) ، معناه
الصفحه ٣٦٣ : الزجاج
والنحاس وغيرهما أنها نزلت في علي وعقبة بن أبي معيط ، وعلى هذا يلزم أن تكون
الآية مكية ، لأن عقبة
الصفحه ٣٦٤ : موسى ، أي في ليلة الإسراء ، وهذا قول
جماعة من السلف ، وقاله المبرد حين امتحن أبا إسحاق الزجاج بهذه
الصفحه ٣٦٦ : اليمن ، وهي أرض تشرب بسيول لا بمطر ، وجمهور
الناس على ضم الراء ، وقال الزجاج وتقرأ «الجرز» بسكون الرا
الصفحه ٣٧١ : الأول ، وهذا «الميثاق» المشار إليه قال
الزجاج وغيره إنه الذي أخذ عليهم وقت استخراج البشر من صلب آدم
الصفحه ٣٨٣ : المصنف ، وذكرها الزجاج وغيره ،
وأنكرها قوم ، منهم المازني وغيره ، قالوا وإنما يقال قررت بكسر الراء من قرت
الصفحه ٤٠٢ : الزجاج معنى
الآية (إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ) في نواهينا وأوامرنا على هذه المخلوقات فقمن بأمرنا وأطعن
الصفحه ٤٠٦ : الزجاج العامل في (إِذا) ، (مُزِّقْتُمْ) وهو خطأ وإفساد للمعنى المقصود ، ولا يجوز أن يكون العامل
الصفحه ٤٠٩ : زجاج ونحاس ،
تماثيل أشياء ليست بحيوان ، وقال الضحاك كانت تماثيل حيوان ، وكان هذا من الجائز
في ذلك الشرع
الصفحه ٤١٥ : الزجاج يقال جزيت في
الخير وجازيت في الشر.
قال الفقيه الإمام
القاضي : فترجح هذه قراءة الجمهور.
قوله
الصفحه ٤٢٢ : آمَنَ) استثناء منقطع ، و (مَنْ) في موضع نصب بالاستثناء ، وقال الزجاج (مَنْ) بدل من الضمير في
الصفحه ٤٣٣ : البحرين ، وكذلك (الْفُلْكَ) تجري في البحرين ، وبقيت «الحلية» وهي اللؤلؤ والمرجان ،
فقال الزجاج وغيره هذه
الصفحه ٤٣٧ :
ليس بجملة كما هي (أَنَ) ومذهب الزجاج أن المفعول الثاني محذوف تقديره (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ