الصفحه ٢١١ : الذهب أي المكسر المفتت ، وكذلك يقال لفتات الرخام
والزجاج تبر ، وقال ابن جبير إن أصل الكلمة نبطي ولكن
الصفحه ٢١٤ : علم الله لا يراه البشر
، وقاله الزجاج ، وقالت فرقة معنى (مَرَجَ) أدام أحدهما في الآخر ، وقال ابن عباس
الصفحه ٢٤٠ :
«الهضيم» الرخص
اللطيف أول ما يخرج ، وقال الزجاج هو فيما قيل الذي رطبه بغير نوى ، وقال الضحاك
الصفحه ٢٤٤ :
المصدر ، وهو قول الزجاج ، ويصح أن يكون في موضع رفع على خبر الابتداء تقديره ذلك
ذكرى ، ثم نفى عن جهته
الصفحه ٢٤٩ : شهاب من المنيرات فعلى التشبيه ، قال الزجاج : كل أبيض ذي نور فهو شهاب
وكلامه معترض ، و «القبس» يحتمل أن
الصفحه ٢٥٠ : موضع نصب على تقدير «بأن بورك»
، ويحتمل أن تكون في موضع رفع على تقدير نودي أنه قاله الزجاج ، وقوله
الصفحه ٢٥٦ : أنه اسم رجل ولد عشرة من الولد
تيامن منهم ستة ، وتشاءم أربعة ، وخفي هذا الحديث على الزجاج فخبط عشوى
الصفحه ٢٦٢ : مبنيا كالصهريج وملىء ماء
وبث فيه السمك والضفادع وطبق بالزجاج الأبيض الشفاف ، وبهذا جاء صرحا
الصفحه ٢٦٥ : فيها الفائدة ، ومعناها خالية قفرا ،
قال الزجاج وقرئت «خاوية» بالرفع وذلك على الابتداء المضمر أي «هي
الصفحه ٢٦٨ : هو
تأويل ابن عباس ونحى إليه الزجاج ، فقوله (فِي الْآخِرَةِ) على هذا التأويل ظرف ، وعلى التأويل الأول
الصفحه ٢٧٢ : هذه القراءة أشار الزجاج ولم يذكرها ، و «الداخر» المتذلل
الخاضع ، قال ابن زيد وابن عباس : «الداخر
الصفحه ٢٨٢ : في مشيه قاله الزجاج وغيره وهو دون الجري ،
وقال ابن جريج : معناه يعمل وليس بالشد.
قال الفقيه الإمام
الصفحه ٢٨٣ : :
ثلاثون ، وقال الزجاج : أربعون ، فرفعه موسى وسقى للمرأتين ، فعن رفع الصخرة وصفته
بالقوة ، وقيل إن بئرهم
الصفحه ٢٩٠ : ) محذوف يقتضيه الكلام تقديره لعاجلناهم بما يستحقونه ، وقال
الزجاج : تقديره لما أرسلنا الرسل ، وقوله (جا
الصفحه ٢٩٢ :
قصد به المتاركة ، وهو لفظ مؤنس مستنزل لسامعه إذ هو في عرف استعماله تحية.
قال الزجاج : وهذا
قبل الأمر