الصفحه ٣٠ : عن النبي عليهالسلام «أنها الكلمات
المشهورات سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر
الصفحه ٤٠ :
أنها من صحة وقوعها وتيقن كونه تكاد تظهر لكن تنحجب إلى الأجل المعلوم ، والعرب
تقول خفيت الشيء بمعنى
الصفحه ٤١ : طليق
قال ابن الجوهري :
وروي في بعض الآثار أن الله تعالى عتب على موسى إضافة العصا إلى نفسه في
الصفحه ٦٣ : القراءة تناسب قوله (وَنَحْشُرُ). وقرأ الجمهور «في الصور» بسكون الواو ، ومذهب الجمهور أنه
القرن الذي ينفخ
الصفحه ٧٢ : أنه آدمي لم يطرأ إليه أن الله
تعالى بعث رسولا ولا دعا إلى دين وهذا قليل الوجود اللهم إلا أن يشد في
الصفحه ٢١٧ : مُنِيراً (٦١) وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوسلم في شأن عبد الله بن أبي ابن سلول الحديث ولقد أجمع أهل هذه
البحرة على أن يتوجوه ، ومما يؤيد هذا أن
الصفحه ٤٠٧ : ، و (وَأَلَنَّا لَهُ
الْحَدِيدَ) معناه جعلناه لينا ، وروى قتادة وغيره أن الحديد كان له
كالشمع لا يحتاج في عمله إلى
الصفحه ٤٢٧ :
وغير ذلك ، ويحتمل أن يكون من الطلب ، تقول اتناشت الشيء إذا طلبته من بعد ، وقال
ابن عباس تناؤش الشي
الصفحه ٤٣٥ : ، وهذه الآية في الذنوب والآثام
والجرائم ، قاله قتادة وابن عباس ومجاهد ، وسببها أن الوليد بن المغيرة قال
الصفحه ٥٠٣ : المخاطبة. وقرأ أبو بكر عنه : «لتدبروا» بتخفيف الدال ، أصله : تتدبروا ،
وظاهر هذه الآية يعطي أن التدبر من
الصفحه ٥٤٧ :
يغتروا بإملاء
الله تعالى لهم ، فالخطاب له والإشارة إلى من يقع منه الاغترار ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٥٥٠ : بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ)
(١٧)
هذه ابتداء مخاطبة
في معنى توحيد
الصفحه ٥٧١ : الجميع منها يؤكل. وقال الطبري في هذه الآية : إن (الْأَنْعامَ) تعم الإبل والبقر والغنم والخيل والبغال
الصفحه ١٠٤ : » ، ما يستمتع به مدة
الحياة الدنيا ، ثم أمره تعالى أن يقول على جهة الدعاء (رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِ