الصفحه ١٠٥ : مالك أنه
قال : نزل أول السورة في السفر على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنادى بها فاجتمع الناس إليه
الصفحه ١٢٦ : هذا التخصيص أن هؤلاء خاصة مكنوا في الأرض من جملة
الذين يقاتلون المذكورين في صدر الآية ، والعموم في هذا
الصفحه ١٢٨ : ) وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ
فَتُخْبِتَ لَهُ
الصفحه ١٦٠ : اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ
الصفحه ١٦٤ : شحمه وغضاريفه ونحو ذلك بالمعنى وبالإجماع ، وحكى الزهراوي أن في المعنى
الأنفس (الْمُحْصَناتِ) فهي تعم
الصفحه ١٨٣ :
نورا ومن فلق
الصباح عمودا
والله تعالى ليس
كمثله شيء فبين أنه ليس كالأضواء المدركة ولم يبق
الصفحه ٢١٠ : الجمهور ، إلى أن هذا المشي على
الوجوه حقيقة ، وروي في ذلك من طريق أنس بن مالك حديث أن النبي
الصفحه ٢١٩ :
قال الفقيه الإمام
القاضي : ورأيت في بعض التواريخ أن إبراهيم بن المهدي كان من المائلين على علي بن
الصفحه ٢٢٤ : منها مدني الآية التي تذكر فيها الشعراء
وقوله تعالى : (أَوَلَمْ يَكُنْ
لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ
الصفحه ٣٠٣ :
وأخبر تعالى أن
السيئة لا يضاعف جزاؤها فضلا منه ورحمة ، وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
الصفحه ٣١٦ : النون الأخيرة من الكلمة وهذا إنما يجيء على أنه خفف النون
المشددة وهو يريدها ، وامرأة لوط هذه كانت كافرة
الصفحه ٣٢٠ :
القرآن ، وقال
حماد بن أبي سليمان وابن جريج والكلبي : إن الصلاة تنهى ما دمت فيها.
قال الفقيه
الصفحه ٣٢٤ : بقعة على أذى الكفار ليس بصواب ، بل الصواب أن تلتمس عبادة الله في أرضه
، وقال ابن جبير وعطاء ومجاهد : إن
الصفحه ٣٣٦ : من يهدي إذا أضل الله ،
أي لا هادي لأهل هذه الحال ، ثم أخبر أنه لا ناصر لهم ، ثم أمر تعالى نبيه
الصفحه ٣٦١ : تعالى عن نفسه أنه لو شاء لهدى الناس أجمعين بأن
يلطف بهم لطفا يؤمنون به ويخترع الإيمان في نفوسهم ، هذا