الصفحه ٣٤٣ : بن الحارث وأبو حيوة «بهاد» بالتنوين «العمي» نصبا ، وقوله (إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ) معناه
الصفحه ٣٦٢ :
يَعْمَلُونَ
(١٩) وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا
فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ
الصفحه ٣٦٥ : : (إِنَّ رَبَّكَ) الآية ، حكم يعم جميع الخلق ، وذهب بعض المتأولين إلى
تخصيص الضمير وذلك ضعيف.
قوله عزوجل
الصفحه ٤٢٢ :
أَمْوالاً
وَأَوْلاداً وَما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ (٣٥) قُلْ إِنَّ رَبِّي
يَبْسُطُ الرِّزْقَ
الصفحه ٤٥٢ : ، أي أنه ما أنزل على قوم هذا الرجل (مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّماءِ) ، فقال مجاهد : أراد أنه لم يرسل رسولا
الصفحه ٤٧١ : اللهُ) وهي كلمة الحق والعروة الوثقى أصابهم كبر وعظم عليهم أن
يتركوا أصنامهم وأصنام آبائهم ، ونحو هذا كان
الصفحه ٤٧٢ :
فهو خمر ، وذهب
بعض الناس إلى أن الكأس آنية مخصوصة في الأواني وهو كل ما اتسع فمه ولم يكن له
مقبض
الصفحه ٥٢١ :
قال القاضي أبو
محمد : ويحتمل أن تكون مخاطبة لجميع الناس ، لأن الله تعالى غني عن جميع الناس وهم
الصفحه ٥٢٦ : (٢٠) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ
الصفحه ٥٣٨ : مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً
لِلْمُتَكَبِّرِينَ)
(٦٠)
(أَنْ) في هذه الآية مفعول من أجله أي
الصفحه ٥٤٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة غافر
هذه السورة مكية
بإجماع ، وقد روي في بعض آياتها أنها مدنية
الصفحه ٥٥٣ : المعنيين ويضعفه بعد الآية وكثرة الحائل. والخائنة :
مصدر كالخيانة ، ويحتمل في الآية أن يكون (خائِنَةَ) اسم
الصفحه ٥٥٨ : : العادة.
وقوله : (وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبادِ) أي من نفسه أن يظلمهم هو عزوجل ، فالإرادة هنا
الصفحه ١٢ : أيضا «تسقط» ، وحكى أبو علي في الحجة أنه قرىء «يتساقط»
بياء وتاء ، وروي عن مسروق «تسقط» بضم التاء وكسر
الصفحه ٨٤ : تركبت (بَلْ) في قوله (بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ
رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ) ثم يقضي عليهم التقدير في أنه لا مانع