الصفحه ٢٩٠ :
أن يسارع إلى
الإيمان بك ولكن تطاول الأمر على القرون التي أنشأناها زمنا زمنا فعزبت حلومهم
واستحكمت
الصفحه ٣٢٣ : ) ، يريد بالأصنام والأوثان وما يتبع أمرها من المعتقدات ،
والباطل ، هو أن يفعل فعل يراد به أمر ما ، وذلك
الصفحه ٣٤١ : لَهُ) معناه ليس فيه رجوع لعمل ولا لرغبة ولا عنه مدخل ، ويحتمل
أن يريد لا يرده راد حتى لا يقع وهذا ظاهر
الصفحه ٣٤٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة لقمان
هذه السورة مكية
غير آيتين قال قتادة أولهما : (وَلَوْ أَنَّ
الصفحه ٣٥٦ : والِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَلا
تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ
الصفحه ٤٧٩ :
النحرير
وقوله تعالى : (أَلا تَأْكُلُونَ) هو على جهة الاستهزاء بعبدة تلك الأصنام ، وروي أن عادة
الصفحه ٥١٢ :
سِخْرِيًّا أَمْ زاغَتْ عَنْهُمُ الْأَبْصارُ (٦٣) إِنَّ ذلِكَ لَحَقٌّ
تَخاصُمُ أَهْلِ النَّارِ (٦٤) قُلْ
الصفحه ٥٢٨ : السامع ، وفي
الحديث أن أبي بن كعب قرأ عند النبي صلىاللهعليهوسلم فرقت القلوب ، فقال رسول الله
الصفحه ٥٦٥ : آتاك الله ، ثم نفى أن يكونوا يبلغون آمالهم بحسب ذلك
الكبر فقال : (ما هُمْ بِبالِغِيهِ) وهنا حذف مضاف
الصفحه ٦١ :
أَنْ
تَقُولَ لا مِساسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ
الَّذِي
الصفحه ٢٥٤ :
ضاحِكاً مِنْ قَوْلِها وَقالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي
أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى
الصفحه ٢٩١ : » وهي قراءة طلحة والضحاك.
قال القاضي أبو
محمد : ويحتمل أن يريد بما (أُوتِيَ مُوسى) أمر محمد الذي في
الصفحه ٣٠٩ : )
روي أن قائل هذه
المقالة الوليد بن المغيرة ، وقيل بل كانت شائعة من كفار قريش قالوا لأتباع
الصفحه ٣٢٦ : على حال من (افْتَرى عَلَى اللهِ
كَذِباً أَوْ كَذَّبَ) بآياته ، وهذه كانت حالهم وأعلمهم أنه لا أحد
الصفحه ٣٢٧ : كفاية ، وقرأ الجمهور «غلبت» بضم الغين وقالوا
معنى الآية أنه طرأ بمكة أن الملك كسرى هزم جيش ملك الروم قال