الصفحه ١٠ :
و «الأمر» هنا
واحد الأمور وليس بمصدر أمر يأمر وروي أن جبريل عليهالسلام حين قاولها هذه المقاولة
الصفحه ٥٩ :
مشى في ذلك على
أثر الزجاج دون تعقب وقد شرحت هذا المعنى في سورة البقرة في تفسير (لا يَسْئَلُونَ
الصفحه ٢٨٨ :
فَأَرْسِلْهُ
مَعِي رِدْءاً يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ (٣٤) قالَ سَنَشُدُّ
الصفحه ٣٧٨ : القوم هوبر» ، المعنى
أنه التزم الصبر إلى موت أو فتح فمات ومن ذلك قول جرير: [الطويل]
بطخفة جالدنا
الصفحه ١٠٠ : النظر دون أن يطرف ، وذلك يعتري من الخوف المفرط أو علة أو نحوه ، وقوله : (يا وَيْلَنا) تقديره يا ويلنا
الصفحه ١٩٧ : الله صلىاللهعليهوسلم خندق المدينة وذلك أن بعض المؤمنين كان يستأذن لضرورة ،
وكان المنافقون يذهبون دون
الصفحه ٢٦٤ : ذكر الله فيه المعنى الذي أرادوه ، لا بحسب لفظهم ، وروي في
قصص هذه الآية أن هؤلاء التسعة لما كان في صدر
الصفحه ٣٨٨ : الأمر كله إلى الله وأنه المحاسب على جميع
الأعمال والمعتقدات (وَكَفى) به لا إله إلا هو ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٤٣٤ :
مُسَمًّى
ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ما
الصفحه ٤٥١ : الذي يشهد العقل
بصحته أن من فطر واخترع وأخرج من العدم إلى الوجود فهو الذي يستحق أن يعبد ، ثم
أخبرهم
الصفحه ٢٧ : منها
بعد معرفتهم بحقيقة ما نجوا منه ، وروي عن ابن عباس أنه قال في هذه المسألة لنافع
بن الأزرق الخارجي
الصفحه ٣٩ : وابن
كثير وأبو عمرو «طوى» على أنه اسم البقعة دون تنوين ، وقرأ هؤلاء كلهم بضم الطاء ،
وقرأ أبو زيد عن
الصفحه ١٤٢ : «كلّ» دون تنوين و «الزوجان» كل ما شأنه الاصطحاب من كل شيء كالذكر والأنثى
من الحيوان ونحو النعال وغيرها
الصفحه ١٥٧ :
بالمحسوس على
عادتهم وعرفهم ، ووزن الكافر على أحد وجهين : إما أن يوضع كفره في كفة فلا يجد
شيئا
الصفحه ٢٦٣ : تُفْتَنُونَ)
(٤٧)
هذه الآية على جهة
التمثيل لقريش ، و (أَنِ) من قوله (أَنِ اعْبُدُوا اللهَ) ، يحتمل أن تكون