الصفحه ٢٥١ : : الاستثناء متصل وهو من الأنبياء ،
وروى الحسن أن الله تعالى قال لموسى : أخفتك بقتلك النفس ، وقال الحسن أيضا
الصفحه ٣٦٠ : الحديث أن البهائم كلها يتوفى الله روحها دون ملك.
قال الفقيه الإمام
القاضي : كأنه يعدم حياتها ، وكذلك
الصفحه ٢٦٠ : بصرك دون تغميض وذلك ارتداد.
قال القاضي أبو
محمد : وهذان القولان يقابلان قول من قال إن القيام هو من
الصفحه ٥٤ : له.
ويروى أن موسى أذن
لهم في ذلك وقال لهم : «إن الله سينفلكموها» ، ويروى أنهم فعلوا ذلك دون إذنه
الصفحه ٩١ : قرر بعضهم خلاف بعض ولم ير أحد منهم أن يقع الانحمال على قوله
دون مخالف قوله ، ومنه رد مالك رحمهالله
الصفحه ٣٠٢ : (وَيْكَأَنَ) بجملتها دون تقدير انفصال كلمة بمنزلة قولك ألم تر أن.
قال الفقيه الإمام
القاضي : ويقوى الانفصال
الصفحه ٥٨ : قدرة على من دونه فهو غضب ، ومتى كان
من الأقل على الأقوى فهو حزن ، وتأمل ذلك فهو مطرد إن شاء الله عزوجل
الصفحه ٩٦ :
(وَذَا النُّونِ إِذْ
ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ
الصفحه ١٣١ :
تجوز واتساع ، وذكر أن هذه الآية نزلت في قوم من المؤمنين لقيهم كفار في أشهر
الحرم فأبى المؤمنون من
الصفحه ١٤٥ : قَرارٍ وَمَعِينٍ (٥٠)
يا
أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ وَاعْمَلُوا صالِحاً إِنِّي بِما
الصفحه ٣٩٦ : «أنى»
بمدة بعد النون ، وقرأت فرقة «فيستحيي» بإظهار الياء المكسورة قبل الساكنة ، وقرأت
فرقة «فيستحيي
الصفحه ٤٣٧ :
ليس بجملة كما هي (أَنَ) ومذهب الزجاج أن المفعول الثاني محذوف تقديره (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ
الصفحه ١٧١ : تلقونه» بحذف التاء الواحدة
وإظهار الذال دون إدغام وهو أيضا من التلقي ، وقرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي
الصفحه ٢١٨ :
وقال عمر بن
الخطاب والحسن وابن عباس معناه (لِمَنْ أَرادَ أَنْ
يَذَّكَّرَ) ما فاته من الخير والصلاة
الصفحه ٣١٩ :
أي النوع كما تقول
هذان من ضرب واحد وهذا ضريب هذا أي قرينه وشبهه ، فكأن ضرب المثل هو أن يجعل للأمر