الصفحه ٣٣٩ : «لتربوا» بضم التاء على وزن تفعلوا بمعنى
تكونوا ذوي زيادة ، وهذه قراءة ابن عباس وأهل المدينة الحسن وقتادة
الصفحه ٣٥٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة السّجدة
هذه السورة مكية
غير ثلاث آيات نزلت بالمدينة وهي قوله
الصفحه ٣٦٣ : لم يكن بالمدينة وإنما قتل في طريق مكة منصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم من بدر ، ويعترض القول الآخر
الصفحه ٣٧٠ : أولي الأرحام أحق مما كانت الشريعة قررته
من التوارث بأخوة الإسلام وبالهجرة ، فإنه كان بالمدينة توارث في
الصفحه ٣٧٣ : ، و (يَثْرِبَ) قطر محدود ، المدينة في طرف منه ، وقرأ أبو عبد الرحمن
السلمي وحفص عن عاصم ومحمد اليماني والأعرج
الصفحه ٣٩٤ : أجاجير المدينة فقلت له أتفعل هذا؟ فقال نعم ، قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «إذا ألقى الله في قلب أحدكم
الصفحه ٤٠٠ :
يتحدثون بغزو
العرب المدينة وبأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سيغلب ، ونحو هذا مما يرجفون به نفوس
الصفحه ٤٠٤ : مكية ، والمراد المؤمنون بالنبي صلىاللهعليهوسلم ، وقالت فرقة هي مدنية والمراد من أسلم بالمدينة من أهل
الصفحه ٤٠٧ : أهل المدينة «والطير» بالرفع عطفا على
لفظ قوله (يا جِبالُ) ، وقرأ نافع وابن كثير والحسن وابن أبي إسحاق
الصفحه ٤١٥ : الشام ومأرب وهي الصغار التي هي البوادي «قال ابن عباس : هي
قرى عربية بين المدينة والشام وقاله الضحاك
الصفحه ٤٢٢ : قريش وقولها أي هذه يا محمد سيرة الأمم فلا يهمنك
أمر قومك ، و «القرية» المدينة ، و «المترف» المنع البطال
الصفحه ٤٤٢ : قريب عهد بأكل ، و (خَلائِفَ) جمع خليفة كسفينة وسفائن ومدينة ومدائن ، وقوله (فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ) فيه
الصفحه ٤٤٩ : طائِرُكُمْ
مَعَكُمْ أَإِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (١٩) وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ
الصفحه ٤٥٠ : عن حال
رجل (جاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ) سمع من المرسلين وفهم عن الله تعالى فجاء يسعى على قدميه
الصفحه ٤٥٨ : شغل» بضم الشين وسكون الغين ، وقرأ الباقون «في شغل» بالضم فيهما وهي
قراءة أهل المدينة والكوفة ، وقرأ