الصفحه ١٩٥ :
معنى المطاعم قال وكانت العرب ومن بالمدينة قبل المبعث تتجنب الأكل مع أهل الأعذار
فبعضهم كان يفعل ذلك
الصفحه ١٩٧ : الله صلىاللهعليهوسلم خندق المدينة وذلك أن بعض المؤمنين كان يستأذن لضرورة ،
وكان المنافقون يذهبون دون
الصفحه ٢١١ : ابن عباس وابن
جريج والجماعة الإشارة إلى مدينة قوم لوط وهي سدوم بالشام ، و (مَطَرَ السَّوْءِ) حجارة
الصفحه ٢١٢ : وعبدوا الثاني الذي وقع هواهم عليه ، قال أبو حاتم وروي عن
رجل من أهل المدينة قال ابن جني هو الأعرج
الصفحه ٢٤٥ : لا يَفْعَلُونَ)
(٢٢٦)
قرأ نافع وابن
عامر وأبو جعفر وشيبة «فتوكل» بالفاء وكذلك في مصاحف أهل المدينة
الصفحه ٢٤٧ : الاستثناء بالمدينة ، وقوله (وَذَكَرُوا اللهَ كَثِيراً) يحتمل أن يريد في أشعارهم وهو تأويل ابن زيد ، ويحتمل
الصفحه ٢٤٩ : »
إلى «قبس» وهي قراءة الحسن وأهل المدينة ومكة والشام ، وقرأ عاصم وحمزة والكسائي «بشهاب
قبس» بتنوين «شهاب
الصفحه ٢٦٦ : ، وقرأ الحسن وقتادة وعاصم «يشركون» بالياء
من تحت ، وقرأ أهل المدينة ومكة والكوفة بالتاء من فوق وقوله
الصفحه ٢٧٤ : حرمت
المدينة» ، من حيث كان ظهور ذلك بدعائه ورغبته وتبليغه لأمته فليس بين الآية
والحديث تعارض ، وفي قوله
الصفحه ٢٧٥ : صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، قاله ابن سلام وغيره ، وقال مقاتل : فيها من
المدني (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٢٧٨ : طمعا منها وطلبا ، (قُصِّيهِ) ، والقص طلب الأثر ، فيروى أن أخته خرجت في سكك المدينة
تبحث مختفية بذلك
الصفحه ٢٧٩ : نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ (١٤) وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ فِيها
الصفحه ٢٨١ : تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ (١٩)
وَجاءَ
رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى قالَ يا مُوسى
الصفحه ٣٠٣ : نزلت في الجحفة مقدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم في هجرته إلى المدينة ، قال أبو محمد : فالآية على هذا
الصفحه ٣٠٥ : المدينة ، و «حسب» ، معناه ظن ، و (أَنْ) نصب ب «حسب» وهي
والجملة التي بعدها تسد مسد مفعولي «حسب» و (أَنْ