الصفحه ٥٣٠ : أول من يجثو يوم القيامة للخصومة بين يدي الرحمن ، فيختصم علي وحمزة وعبيدة بن
الحارث مع عتبة وشيبة
الصفحه ٢١ : مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَإِسْرائِيلَ وَمِمَّنْ
هَدَيْنا وَاجْتَبَيْنا إِذا تُتْلى
الصفحه ٤٤ : قربته شرب ثديها ، فسرت آسية امرأة فرعون وقالت لها كوني معي في القصر ،
فقالت لها ما كنت لأدع بيتي وولدي
الصفحه ٤٦ : تقول
الأمير مع فلان إذا أردت أنه يحميه و (أَسْمَعُ وَأَرى) عبارتان عن الإدراك الذي لا تخفى معه خافية
الصفحه ٩٤ : : (يَغُوصُونَ) في موضع نصب على معنى وسخرنا ، ويحتمل أن يكون في موضع رفع
على الابتداء ، ويتناسب هذا مع القراءتين
الصفحه ٩٦ : الله تعالى بها لم يكن علمها وقت تلك المقالات الأخر ، والوجه
الثاني وهو عندي أحرى مع حال النبي
الصفحه ١٤٠ : أو أرض ، وقرأ الجمهور ، «تنبت» بفتح التاء
وضم الباء فالتقدير تنبت ومعها الدهن كما تقول خرج زيد بسلاحه
الصفحه ١٥٤ : لَكاذِبُونَ (٩٠)
مَا
اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ
إِلهٍ بِما
الصفحه ١٥٧ : انكشاف الشفتين عن الأسنان ،
وهذا يعتري الإنسان عند المباطشة مع الغضب ، ويعتري الرؤوس عند النار ، وقد شبه
الصفحه ١٨٨ : الطيران له ، فإذا كان
حرف النفي مع «كاد» فالأمر محتمل مرة يوجب الفعل ومرة ينفيه ، تقول المفلوج لا
يكاد
الصفحه ١٩٦ :
الزهراوي إن أهل
هذه الأعذار تحرجوا في الأكل مع الناس لأجل عذرهم فنزلت الآية مبيحة لهن ، وقال
ابن
الصفحه ٢٠٠ : ورحمته مع
التوبة والإنابة ، والمعنى أن الله غفور رحيم في إبقائه على أهل هذه المقالات.
قوله عزوجل
الصفحه ٢١٤ : خلى أحدهما على
الآخر ونحو هذا من الأقوال التي تتداعى مع بعض ألفاظ الآية ، والذي أقول به في
الآية إن
الصفحه ٢٦٥ : معه ثم ذموهم بمدحه ، وهي «التطهر» من
هذه الدناءة التي أصفقوا هم عليها قال قتادة هابوهم والله بغير عيب
الصفحه ٢٦٧ : إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الْأَرْضِ أَإِلهٌ
مَعَ اللهِ قَلِيلاً ما