الصفحه ٤٩٧ : المبالغة.
و (الْحِكْمَةَ) : الفهم في الدين وجودة النظر ، هذا قول فرقة. وقالت فرقة
: أراد ب (الْحِكْمَةَ
الصفحه ٥٠٨ : الذكر ولم يدخلوا في العبودية
إلا من غير هذه الآية وفي هذا نظر.
وتأول قوم من
المتأولين من هذه الآية أن
الصفحه ٥٦٩ : : (بَلْ لَمْ نَكُنْ
نَدْعُوا مِنْ قَبْلُ شَيْئاً) وهذا من أشد الاختلاط وأبين الفساد في الدهر والنظر فقال
الصفحه ٦٧ : ، وقيل بل ذلك
لأن الله تعالى جعل الشقاء في معيشة الدنيا في حيز الرجال وروي أن آدم لما أهبط
هبط معه ثور
الصفحه ١٤٥ : قَرارٍ وَمَعِينٍ (٥٠)
يا
أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ وَاعْمَلُوا صالِحاً إِنِّي بِما
الصفحه ٤٠٧ : بالفكر والعتو ،
والمعنى قلنا (يا جِبالُ) ، و (أَوِّبِي) معناه ارجعي معه لأنه مضاعف آب يؤوب ، فقال ابن
الصفحه ٢١٥ : هذا أن ابن عباس
أراد حرم من الصهر مع ما ذكر معه فقصد مما ذكر إلى عظمه وهو الصهر لأن الرضاع صهر
وإنما
الصفحه ٣٩١ : النساء بهذا الوجه وأباح له ملك اليمين وبنات العم
والعمة والخال والخالة ممن هاجر معه ، وخصص هؤلاء بالذكر
الصفحه ٤٨٠ :
مَعَهُ السَّعْيَ قالَ يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ
فَانْظُرْ ما ذا تَرى قالَ يا
الصفحه ٥٣ : ) مقاربة منه وبعض إذعان. وقوله (مِنْ خِلافٍ) يريد قطع اليد اليمنى مع الرجل اليسرى ، قوله (فِي جُذُوعِ
الصفحه ٦١ : من أن القبضة إذا نبذها مع
الحلي جاءه من ذلك ما يريد ، وقرأ الجمهور «يبصروا» بالياء يريد بني إسرائيل
الصفحه ٢٣١ : الأفعال المضارعة كما لا تدخل على أسماء
الفاعلين ، وقوله (ما يَأْفِكُونَ) ، أي ما يكذبون معه وبسببه في
الصفحه ٣٧٢ : الله صلىاللهعليهوسلم ونقضوا عهوده ، وصاروا له حزبا مع الأحزاب ، فضاق الحال
على رسول الله
الصفحه ٤١٠ : معين وذلك أنه لضعفه يدخر الماء في جابيته ،
فهي تفهق أبدا فشبهت الجفنة بها لعظمها ، قال مجاهد وقتادة
الصفحه ٤٣١ :
سواء مع إحياء
الموتى ، و «البلد الميت» هو الذي لا نبت فيه قد اغبر من القحط فإذا أصابه الماء
من