الصفحه ٣٢٥ : يَعْقِلُونَ) ولا يتسدد منهم نظر.
قوله عزوجل :
(وَما هذِهِ الْحَياةُ
الدُّنْيا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ
الصفحه ٣٢٧ :
بيثرب أدنى
دارها نظر عال
وإن كانت الوقعة
بالجزيرة فهي (أَدْنَى) بالقياس إلى أرض كسرى ، وإن
الصفحه ٣٣٣ :
الانتفاع بالنظر فيها إنما هم أهل العلم.
قوله عزوجل :
(وَمِنْ آياتِهِ
مَنامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ
الصفحه ٣٣٤ : مكي : والأحسن عند أهل النظر أو
الوقف في آخر الآية لأن مذهب الخليل وسيبويه في (إِذا) الثانية أنها جواب
الصفحه ٣٥٢ : أصوات الحمير» بالجمع في الثاني دون لام ، والغض رد طمحان
الشيء كالنظر وزمام الناقة والصوت وغير ذلك
الصفحه ٣٥٤ : الإمام
القاضي : وهذا قول ينحو إلى الاعتزال من حيث يرون في الكلام أنه مخلوق وهذه الآية
بحر نظر ، نور الله
الصفحه ٣٥٥ : يتركب عليها النظر والاعتبار ، والمخاطب محمد صلىاللهعليهوسلم والمراد الناس أجمع ، و (الْفُلْكَ) جمع
الصفحه ٣٥٦ : يعلمها إلا الله تعالى ولن تجد
من المغيبات شيئا إلا هذه أو ما يعيده النظر ، والتأويل إليها ، و (عِلْمُ
الصفحه ٣٧٥ : قوي الخوف من العدو وتوقع أن يستأصل جميع
أهل المدينة لاذ هؤلاء المنافقون بك (يَنْظُرُونَ) نظر الهلع
الصفحه ٣٩٩ : داعية
إلى نظر الرجال إليهن وتشعب الفكر فيهن أمر الله تعالى رسوله عليهالسلام بأمرهن بإدناء الجلابيب
الصفحه ٤٣٨ : الزيادة من فضله إما النظر إلى وجهه تعالى ، وإما أن يجعلهم
شافعين في غيرهم ، كما قال تعالى : (لِلَّذِينَ
الصفحه ٤٥٠ : هو مما تحصل عن النظر في الطائر ،
وكثر استعمال هذا المعنى حتى قالت المرأة الأنصارية : فطار لنا ، حين
الصفحه ٤٥٤ : والنهار فرع طار عليه ، وفي ذلك نظر ، و «مستقر الشمس» على ما روي في الحديث
عن النبيصلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٤٧٤ :
بقرينه ، ونظر إلى حاله في الجنة وحال رفقائه قدر النعمة قدرها فقال لهم على جهة
التوقيف على النعمة (أَفَما
الصفحه ٤٩٤ : لجهالتهم
لا يبين لهم النظر ، وإنما يبين لهم مباشرة العذاب.
وقرأ ابن مسعود : «أم
أنزل» بميم بين الهمزتين