الصفحه ٤٢٥ :
لقريش أي أنّهم معرضون لنكير مثله ، ثم أمر تعالى نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يدعوهم إلى عبادة الله والنظر
الصفحه ٤٨٨ : : المعنى على نظر البشر
وحزرهم ، أي من رآهم قال : هم مائة ألف أو يزيدون ، وروي في قوله تعالى : (فَآمَنُوا
الصفحه ٦٤ : مختص
بالعرض وفي هذا نظر.
قوله عزوجل :
(يَوْمَئِذٍ
يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ
الصفحه ٦٩ : ، وقال بعضهم الفاعل مقدر الهدى أو
الأمرع أو النظر أو الاعتبار هذا أحسن ما يقدر به عندي ، وقرأت فرقة «نهد
الصفحه ٧١ : للنظر محفوفة بالبراهين العقلية
ليضل من سبق في علم الله تعالى ضلاله ويهتدي من سبق في علم الله تعالى هداه
الصفحه ٩٢ : بين القولين بأدنى نظر ومسائل الفروع تخالف مسائل الأصول في
هذا ومسألة المجتهدين في نفسها مسألة أصل
الصفحه ١٠٠ : النظر دون أن يطرف ، وذلك يعتري من الخوف المفرط أو علة أو نحوه ، وقوله : (يا وَيْلَنا) تقديره يا ويلنا
الصفحه ١١٠ : عنترة : «يدعون عنتر والرماح كأنها» ع وهذا القول فيه نظر فتأمل إفساده
للمعنى إذ لم يعتقد الكافر قط أن ضر
الصفحه ١٢٢ : وهي بمعنى التي قبلها لكن حدفت الياء تخفيفا على غير قياس وفي هذا
نظر ، وقرأ ابن مسعود وابن عمر وابن
الصفحه ١٣٣ : خطأ الكافرين ولا شك أن المخاطب هم ولكنه
خطاب يعم جميع الناس.
متى نظره أحد في
عبادة الأوثان توجه له
الصفحه ١٤٢ : فيما جرى على هذه الأمم لعبرا ودلائل لمن له نظر
وعقل ، ثم أخبر أنه تعالى يبتلي عباده الزمن بعد الزمن على
الصفحه ١٥٠ : متعاقبان ثم وبخهم على إعراضهم بعد تدبر
القول لأنهم بعد التدبر والنظر الفاسد ، قال بعضهم شعر وبعضهم سحر
الصفحه ١٥٣ : أن يكون الذي هو المغايرة البينة ، وقوله (بَلْ) إضراب والجحد مقدر كأنه قال ليس لهم نظر في هذه الآيات
الصفحه ١٦٣ :
، وقول فيه نظر ، وإدخال «المشرك» في الآية يرده ، وألفاظ الآية تأباه وإن قدرت
المشركة بمعنى الكتابية فلا
الصفحه ١٦٤ : » بالتنوين و «شهداء» على هذا ، إما بدل وإما صفة للأربعة وإما حال
وإما تمييز وفي هذين نظر إذ الحال من نكرة