الصفحه ٣٨٠ : الطلاق
مرجا فلو اخترن أنفسهن نظر هو كيف يسرحهن وليس فيها تخييرهن في الطلاق ، لأن
التخيير يتضمن ثلاث
الصفحه ٤٦٦ : شهاب وقد ألقى الكلام ، وربما لم
يحرقه جملة فينزل تلك الكلمة إلى الكهان فيكذبون معها مائة كذبة ، فتصدق
الصفحه ٤٧٧ : الْعالَمِينَ (٨٧) فَنَظَرَ نَظْرَةً
فِي النُّجُومِ (٨٨) فَقالَ إِنِّي
سَقِيمٌ (٨٩) فَتَوَلَّوْا عَنْهُ
الصفحه ٥٢٧ : للنظر الجيد
والإيمان بالله. و «النور» هداية الله تعالى ، وهي أشبه شيء بالضوء. قال ابن مسعود
: قلنا يا
الصفحه ٥٣٤ : للمفعول ، وهي قراءة ابن وثاب وطلحة والأعمش وعيسى. ثم أحال أهل
الفكرة على النظر في هذا ونحوه فإنه من البين
الصفحه ٥٣٨ : ، وهو عطف على قول : (كَرَّةً) والمراد : لو أن لي كرة فكونا ، فلذلك احتيج إلى : ليكون
مع الفعل بتأويل
الصفحه ٥٧١ : نظير الأكل منها وسائر المنافع بها ، ثم خصص بعد ذلك
السفر الأطول وحوائج الصدور مع البعد والنوى ، وهذا هو
الصفحه ١٧٧ : أبي سفيان» «ومن دخل داره» وغير ذلك من وجوه النظر وباقي
الآية بين ظاهره التوعد.
قوله عزوجل :
(قُلْ
الصفحه ٤٥٥ :
نظر ، ويجوز أن
تكون «أن» مفسرة لا موضع لها من الإعراب ، والحمل منع الشيء أن يذهب سفلا ، وذكر
الصفحه ٥٦١ : البشر علم بوجه من وجوه
النظر بأن لهم في الألوهية مدخلا ، بل العلم اليقين بغير ذلك من حدوثهم متحصل
الصفحه ٨٨ : أسوأ حالات النظر فقالوا لإبراهيم حين نكسوا في حيرتهم (لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ) أي فما
الصفحه ٩١ : أدلة وحمل المجتهدين على البحث عنها والنظر فيها ، فمن صادف العين
المطلوبة في المسألة فهو المصيب على
الصفحه ١٨٦ : هلاك إلى حذر ، ومن نظر في هول إلى النظر في الآخر
، والعرب تستعمل هذا المعنى في الحروب ونحوها ومنه قول
الصفحه ٢٢٥ : عليه معرضة للنظر والفكر ليهتدي من سبق في علمه هداه ويضل من سبق ضلاله
وليكون للنظر تكسب به يتعلق الثواب
الصفحه ٣٢٩ : روايات يردها النظر
أو قول الجمهور ، من ذلك أن بعضهم قال إنما نزلت (وَعْدَ اللهِ لا
يُخْلِفُ اللهُ