الصفحه ١٢ : نظر ، وأنشد الطبري : [الطويل]
بواد يمان ينبت
السدر صدره
وأسفله بالمزج
والشبهان
الصفحه ١٨ : دالة عليها ، ووجه آخر أن تكون التاء المقحمة كالتي في
قوله يا طلحة وفي هذا نظر وقد لحن هارون هذه القرا
الصفحه ٢٣ : مَنْ تابَ) استثناء يحتمل الاتصال والانقطاع ، وقوله (وَآمَنَ) يقتضي أن الإضافة أولا هي إضاعة كفر هذا مع
الصفحه ٩٧ : ) مفسرة نحو قوله تعالى (أَنِ امْشُوا) [ص : ٦] وفي هذا
نظر وقوله تعالى : (مِنَ الظَّالِمِينَ) يريد فيما
الصفحه ١٤٧ : «يسارع» بالياء من تحت وكسر الراء
بمعنى أن إمدادنا يسارع ولا ضمير مع هذه القراءة إلا ما يتضمن الفعل ، وروي
الصفحه ١٧٠ : فيهم فكانوا يقضون بأنه من
صفوان وعائشة أبعد لفضلهما ، وروي أن هذا النظر السديد وقع من أبي أيوب الأنصاري
الصفحه ١٧٦ : الرجوع بعد الاستئذان ثلاثا
فلحديث أبي موسى الأشعري الذي استعمله مع عمر وشهد به لأبي موسى أبو سعيد الخدري
الصفحه ٢٥٧ : أخّر أمر الهدهد إلى أن يبين له حقه من باطله فسوفه بالنظر
في ذلك وأمر بكتاب فكتب وحمله إياه وأمره
الصفحه ٢٥٨ : ، قال أبو الفتح
رواها وهب عن ابن عباس وهي قراءة الأشهب العقيلي ذكرها الثعلبي ثم أخذت في حسن
الأدب مع
الصفحه ٢٦١ : رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)
(٤٤)
أراد
الصفحه ٢٧٤ :
وترك الإضافة ولا يجوز مع هذه القراءة إلا فتح الميم من «يومئذ» ، و «السيئة» التي
هي في هذه الآية هي
الصفحه ٣٠٢ : فيها على ما قاله سيبويه لأنها تجيء مع «أنّ» ، ومع «أن»
وأنشد سيبويه
ويكأن من يكن له
نشب يحبب
الصفحه ٣٢٣ :
قال الفقيه الإمام
القاضي : والتأويل الأول أجرى مع نسق الآيات ، ثم أمر تعالى نبيه بالإسناد إلى أمر
الصفحه ٣٣٥ : كان الكل من اليسر عليه في حيز واحد وحال متماثلة ، ولكن هذا التفضيل
بحسب معتقد البشر وما يعطيهم النظر
الصفحه ٣٧٠ : والحسن وعطاء وابن الحنفية ، وهذا كله جائز أن يفعل مع الولي على أقسامه ،
والقريب الكافر يوصى له بوصية