الصفحه ٥٦٧ :
و : (تُؤْفَكُونَ) معناه : تصرفون على طريق النظر والهدى ، وهذا تقرير بمعنى
التوبيخ والتقريع ، ثم
الصفحه ٣٧ : : إن محمدا مع ربه في شقاء فنزلت
الآية رادة عليهم ، أي إن الله لم ينزل القرآن ليجعل محمدا شقيا بل ليجعله
الصفحه ٩٠ : ) معناه يرشدون غيرهم و «الإقام» مصدر وفي هذا نظر.
قوله عزوجل :
(وَلُوطاً آتَيْناهُ
حُكْماً وَعِلْماً
الصفحه ٥٤٦ :
الميم الأخيرة في
النطق ، ولذلك وجهان : أحدهما التحريك للالتقاء مع الياء الساكنة ، والآخر : حركة
الصفحه ٧٠ : هذا النظر ابن فورك في المشكل والآناء جمع
أنى وهي الساعة من الليل ومنه قول الهذلي :
حلو ومر
الصفحه ٩٥ : وبقيت (أَنِّي) في موضع نصب ، وروي أن سبب محنة أيوب أنه دخل مع قوم على
ملك جار عليهم فأغلظ له القوم ولين
الصفحه ١٠٨ : الطاعات واختلال عقل حتى لا
يقدر على إقامة ما يلزمه من المعتقدات ، وهذا أبدا يلحق مع الكبر وقد يكون
الصفحه ١١٢ : وكما وعدنا بالنصر وأمرنا بالصبر كذلك أنزلنا
القرآن آية بينة لمن نظر واهتدى لا ليقترح معها ويستعجل القدر
الصفحه ٢٤٦ : كل نبي على الكفرة والتهمم بأمره والنظر إليه
، وقوله (الَّذِي يَراكَ حِينَ
تَقُومُ) ، (يَراكَ) عبارة
الصفحه ٣٧٦ : قوة وظهور وخشي هؤلاء المنافقون
سطوتك يا محمد بهم رأيتهم يصانعون وينظرون إليك نظر فازع منك خائف هلع
الصفحه ٣٩٨ :
تعالى الملائكة مع
نفسه في ضمير وذلك جائز للبشر فعله ، ولم يقل رسول الله صلىاللهعليهوسلم «بئس
الصفحه ٤٠٢ : لما شئت أتيت طائعة فيه ولا تكلني إلى نظري وعملي
ولا أريد ثوابا» ، وحمل الإنسان الأمانة أي التزم القيام
الصفحه ٥٢٩ : السالفة ، ثم أخبر بما نال تلك
الأمم من كونها في الدنيا أحاديث ملعنة ، ولا خزي أعظم من هذا مع ما نال نفوسهم
الصفحه ٧ :
زكرياء لما حملت
زوجة منه يحيى أصبح لا يستطيع أن يكلم أحدا ، وهو مع ذلك يقرأ التوراة ويذكر الله
الصفحه ٩ : مع التخرص ، فقال
لها جبريل عليهالسلام (إِنَّما أَنَا
رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ) ، جعل الهبة من