الصفحه ٢٧٠ :
ووقفت مع هذه الآية وقد صح أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال «ما أنتم بأسمع منهم» فيشبه أن قصة بدر هي خرق
الصفحه ٢٨١ :
قال القاضي أبو
محمد : ولم يزل عليهالسلام يعتمد ذلك على نفسه مع علمه بأنه قد غفر حتى أنه في
الصفحه ٣٠٦ : المؤمنين مع الأنبياء في سالف الدهر ، وقرأ
الجمهور «فليعلمن» بفتح الياء واللام الثانية ، ومعنى ذلك ليظهرن
الصفحه ٣٠٨ :
وكثرة الخطر فيه
مع الله تعالى ، ثم إنه لما كان بر الوالدين وطاعتهما من الأمر الذي قررته الشريعة
الصفحه ٣٢٠ : الإمام
القاضي : وهذه عجمة وأنى هذا مما روى أنس بن مالك قال : كان فتى من الأنصار يصلي
مع النبي
الصفحه ٣٢١ : ].
قال الفقيه الإمام
القاضي : والذي يتوجه في معنى الآية إنما يتضح مع معرفة الحال في وقت نزول الآية ،
وذلك
الصفحه ٣٧٩ : تعالى ردهم (بِغَيْظِهِمْ) لم يشفوا منه شيئا ولا نالوا مرادا ، (وَكَفَى) كل من كان مع رسول الله
الصفحه ٣٩٧ : ، وقالت فرقة : بل من جميع العبيد كان في ملكهن أو في ملك غيرهن ، والكاتب
إذا كان معه ما يؤدي فقد أمر رسول
الصفحه ٤٤٧ : المنع وإحاطة
الشقاوة ما حالهم معه حال المغللين ، والغل ما أحاط بالعنق على معنى التثقيف
والتضييق والتعذيب
الصفحه ٤٤٨ : ثابت البناني : مشيت مع أنس
بن مالك إلى الصلاة فأسرعت فحبسني فلما انقضت الصلاة قال لي : مشيت مع زيد بن
الصفحه ٤٧٢ : ، ولا يراعى في ذلك كونه بخمر أم لا ، وقوله تعالى : (مِنْ مَعِينٍ) يريد من جار مطرد ، فالميم في (مَعِينٍ
الصفحه ٥٥٤ : مِنْ عِنْدِنا قالُوا اقْتُلُوا أَبْناءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ
وَاسْتَحْيُوا نِساءَهُمْ وَما كَيْدُ
الصفحه ٥٦٢ :
والملازمة ، أي
فكيف أطيعكم مع هذه الأمور الحقائق ، في طاعتكم رفض العمل بحسبها والخوف. قال ابن
الصفحه ١١ :
ذكر الطبري من
قصصها أنها خرجت فارّة مع رجل من بني إسرائيل يقال له يوسف النجار كان يخدم معها
المسجد
الصفحه ٣١ : يَعْلَمْ) [العلق : ٥] يتضمن
مع ما قبله أن الإنسان يزعم من نفسه ويرى أن له حولا ما ولا يتفكر جدا في أن الله