الصفحه ٥٥ :
[ انحصار الإِمام
في الغائب ]
وإذا بطلت إمامة من أُثبتت له الإمامة
بالاختيار والدعوة (٤٩)
في هذا
الصفحه ٥٩ :
وسنذكر ذلك فيما
يأتي من الكلام ـ بمشيئة الله وعونه ـ فقد ساويناك وضاهيناك بعد أن نزلنا على
اقتراحك
الصفحه ٦٠ : هو تعالى عليه ـ من أنْ يكون له وجه صحيح ، وإنْ لم نعلمه
مفصّلاً.
قال
لنا : ومَن سلّمَ لكم حكمةَ
الصفحه ٦٦ :
له عليهالسلام ، وقبضهم
يده عن التصرّف فيما جُعل إليه التصرّف والتدبير له ؛ لأنّ الإمام إنّما ينتفع
الصفحه ٧٠ : أثناء ذلك متوقِّع أن يُمكّنوه
ويزيلوا خيفته فيظهر ويقوم بما فوّض إليه من أُمورهم؛ وبين أن يعدمه الله
الصفحه ٧٥ : : أنّ الله تعالى لو علم أنّ
النقل لبعض الشريعة المفروضة ينقطع ـ في حالٍ تكون تقيّة الإمام فيها مستمرّة
الصفحه ٧٨ : التكليف مع
فَقْدِ اللطف ـ في مَنْ له لطف ـ معلومٌ قبحه ، كالتكليف مع فَقْد القدرة والآلة
ووجود المانع
الصفحه ٨١ : صحيحة
وطريقة مستقيمة : لم يجز أن يشتبه عليه معجِزُ الإِمام عند ظهوره له.
فيجب عليه تلافي هذا التقصير
الصفحه ٨٤ : المعتقِد أنّه لو ظهر نبيُّ يدعو إلى
نبوّته ، وجعل معجِزه أنْ يفعل الله على يديه فعلاً بحيث لا تصل إليه
الصفحه ٨٧ : ) (١١٠)
[
مقدّمة الزيادة المكمّلة ]
بسم الله الرحمن الرحيم
قال السيّد المرتضى علم الهدى ( قدسّ
الصفحه ٩٥ : بُدّ من أن
يكون له ، وفي صحبته ، أعوان وأصحاب على كلّ بلد يبعد عنه مَنْ يقوم مقامه في
مراعاة ما يجري من
الصفحه ٢ :
القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري الخوارزمي ، دار المعرفة ، بيروت ـ لبنان.
٧١
ـ كفاية الطالب
الصفحه ٩ :
القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري الخوارزمي ، دار المعرفة ، بيروت ـ لبنان.
٧١
ـ كفاية الطالب
الصفحه ٢٠ : ذلك من احتوائه لمبدأ الإقرار بالغَيْبة الحاصلة له عليهالسلام ، وما تشتمل عليه وتحيط به ، فإنّ ذلك
الصفحه ٢٢ : علي الحكيم.
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين
، وصلّى الله على محمد وعلى أهل بيته الطيّبين