الصفحه ٢٤ : منها إلاّ ما يختصّ بالأديان والملل غير
المسلمة.
و كانت غَيْبة الإمام الثاني عشر المهديّ
المنتظر
الصفحه ٢٥ : أمام طود شامخ من أعلام
الإماميّة ، ألا وهو :
علم الهدى أبوالقاسم عليّ بن الحسين
الموسوي ، الشريف
الصفحه ٢٧ : « المقنع في الغَيْبة »
ضمن مصادر كتابه « بحار الأنوار » أثناء تعداده لها في مقدمته في ج ١ / ١١ ، إلا
أنني
الصفحه ٣١ :
طبعات الكتاب :
لم يقدَّر لهذا الكتاب أن يرى النور من
قبل إلا على صفحات « تراثنا » في طبعته هذه
الصفحه ٣٤ : إلى المخطوطات
التي لم تتم فهرستها بعدُ يعدّ من المستحيلات ، إلاّ لمن هو أهله ، وسماحته من
أهله ، فكانت
الصفحه ٣٥ :
إلاّ أوراق متواضعة
أرفعها إلى مقام الناحية المقدّسة المحفوفة بالجلال والقدس ، عسى أن تنفعني في يوم
الصفحه ٤٦ : ، وما متكلِّف (٦)
نظماً أو نثراً عند من لا يميّز بين السابق واللاحق (٧) والمُجَلِّي والمُصَلِّي (٨) إلا
الصفحه ٤٨ : شكّ في أنّه صعب ، بل معوز متعذّر
لا يحصل منه إلاّ على السراب.
وإنْ كان ( له مستصعِباً ) (٢١) مع
الصفحه ٥٧ :
لا إمام في الزمان ،
مع تجويزك أن يكون للغَيْبة سبب لا ينافي وجود الإمام ؟!
وهل تجري في ذلك إلاّ
الصفحه ٦٨ :
الشرع غير محتاج
إليه ، ولا مفتقَر إلى تدبيره ، إلاّ معاندٌ مكابر ؟!
وإذا جاز استتاره عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : اتّفق أن ينقطع النقل ـ بشيء من الشرائع (٩٢) ـ لما كان ذلك إلاّ في حال يتمكّن فيها
الإمام من الظهور
الصفحه ٨٩ : إنْ لم يكونوا على هذه الصفة
لحقوا بالأعداء ، وخرجوا عن منزلة الأولياء ، وما فيهم إلاّ مَنْ يعتقد أنّ