الصفحه ٥٥ : الوقت لأجل فَقْدِ الصفة التي دلّ العقل عليها ( وبطل قول من راعى هذه
الصفة في غير صاحبنا لشذوذه ) (٥٠
الصفحه ٦٢ :
[ اعتماد شيوخ المعتزلة على هذه الطريقة ]
وممّا يبيّن صحّة / (٦٠) هذه الطريقة ويوضّحها : أنّ
الصفحه ٨٠ :
يقال : قد علمنا أنّ
العلم بإمام الزمان على سبيل التعيين والتمييز لا يتّم إلاّ بالمعجز ، فإنّ النصّ
الصفحه ٢٢ : المنشورة
على صفحات مجلّة «
تراثنا » خلال سنوات عمرها الماضية ، وكانت هذه
الرسالة قد نُشرت محقّقة على
الصفحه ٥٨ : الصحيحة ، وأنتم لا
تتمكّنون من ذكر سبب صحيح للغَيْبة !
قلنا : هذه المعارضة إنّما وجّهناها على
مَنْ يقول
الصفحه ٦٠ : زالت الشبهة فيها
ساغ الكلام حينئذ في سبب الغَيْبة ؛ وإنْ لم تثبت لنا إمامته وعجزنا عن الدلالة
على
الصفحه ٧٣ : ( قيل
لكم : هذا تصريح بالاستغناء عن الإمام بهذه الأدلّة ) ورجوع إلى الحقّ ؟! (٨٧)
قلنا
: الحقُّ على
الصفحه ٧٤ :
الإمام عليهمالسلام بجميع ما يحتاج إليه في الشريعة ، فجائزٌ
على الناقلين أن يعدلوا عن النقل ، إمّا
الصفحه ٨٢ : زوال
سبب الغَيْبة عن الوليّ.
وهذه المواضع : الإنسانُ فيها على نفسه
بصيرة ، وليس يمكن أن يؤمر فيها
الصفحه ٨٩ : إنْ لم يكونوا على هذه الصفة
لحقوا بالأعداء ، وخرجوا عن منزلة الأولياء ، وما فيهم إلاّ مَنْ يعتقد أنّ
الصفحه ٩٥ : وتمام الرهبة.
لكنّنا ننزل على هذا الحكم فنقول (١٢٣) : ومن الذي يمنع مَن قال بغَيْبة
الإمام ( من مثل
الصفحه ١ :
العربي ـ بيروت.
٦٣
ـ فتح القدير لمحمّد بن علي بن
محمد الشوكاني ، دار المعرفة ، بيروت ـ لبنان
الصفحه ٨ :
العربي ـ بيروت.
٦٣
ـ فتح القدير لمحمّد بن علي بن
محمد الشوكاني ، دار المعرفة ، بيروت ـ لبنان
الصفحه ٢٠ : على الأدّلة المتينة والثابتة القوية.
نعم ، فإذا ثبت بالدليلين العقلي
والنقلي صحّة مقولة الشيعة
الصفحه ٢٦ :
لم يسبقه أحد إلى
الكتابة بهذا النسق والأُسلوب (٢)
، صنّفه على طريقة ( فإن قيل ... قلنا ) فجاء قويّ