الصفحه ٢٦ : الإمام الغائب المنتظر عليهالسلام بأوليائه أثناء الغَيْبة ، وكيفيّة
تعامل شيعته معه أثناءها ، مجيباً على
الصفحه ٢٨ :
قيل : كيف السبيل ... » ص ٥٩.
إلى نهاية جملة :
« والاستسلام للحقّ » ص ٦٨.
نقلت باختلاف
الصفحه ٣٠ :
٦ ـ جملة : « فإن
قيل : كيف السبيل » ص ٥٩.
إلى نهاية الجواب
عنها.
نقلت
الصفحه ٥١ : تصرّفه وظهوره ـ من
القول بغَيْبته.
فإن
قيل : كيف تدّعون أنّ ثبوت الأصلين اللذين
ذكرتموهما يثبت أمامة
الصفحه ٥٧ : .
وإن
قال : لا أُجوِّز أن يكون للغَيْبة سبب صحيح
موافق للحكمة ، وكيف أُجوِّز ذلك وأنا أجعلُ الغَيْبة
الصفحه ٥٩ : وإن كان باطلاً.
ثمّ
يقال له : كيف يجوز أن تجتمع صحّة إمامة ابن
الحسن عليهماالسلام بما بيّنّاه
من
الصفحه ٧٢ : المانعة من إقامته.
ثمّ يُقلب هذا عليهم فيقال لهم : كيف
قولكم في الحدود التي
__________________
(٨٦
الصفحه ٧٣ : ء
قالوه في ذلك قيل لهم مثله.
فإن
قيل : كيف السبيل مع غَيْبة الإمام إلى إصابة
الحقّ ؟!
فإنْ
قلتم
الصفحه ٧٤ : واحتيج إلى بيان الإمام ، ولم يُعلم الحقُّ إلاّ من جهته ، وكان
خوفه القتلَ من أعدائه مستمرّاً ، كيف يكون
الصفحه ٧٧ : بينه وبين مَنْ شاء من أوليائه على
جهة الاستتار.
وكيف لا يَنْتَفع به مَنْ يلقاه من
أوليائه على سبيل
الصفحه ٨٩ : قاهر ؟!
وكيف يُرهَب مَنْ لا يُعرَف ولا يميِّز
ولا يُدرى مكانه ؟!
والجواب عن هذا : أنّ التعجّب بغير
الصفحه ٩٥ : : وكيف يطاع هذا المستخلف ؟! ومِن أين
يَعلم الوليّ الذي يريد تأدبيه أنّه خليفة الإمام ؟!
قلنا
: بمعجزٍ