الصفحه ٥٢ : ) القائلين بأنّ المهديّ المنتظر ) (٣٩) موسى بن جعفر عليهماالسلام ؟!
قلنا
: كلّ مَنْ ذكرتَ لا يُلتفت إلى
الصفحه ٦١ :
قيل : ألا كان السائل بالخيار بين أن يتكلّم
في إمامة ابن الحسن عليهماالسلام
ليعرف صحّتها من فسادها
الصفحه ٨٥ : بين
القوسين سقط من « ج ».
(١٠٩) في « ج » والحمدلله
وحده.
وجاء في « أ » بعد كلمة « وباطناً
» ما نصة
الصفحه ٨٧ : )
، وخالَفْنا بين السبَبيْن ، وبيّنّا أنّ عدم الانتفاع ـ من الجميع ـ به : لشيء
يرجع إليهم ، لا إليه ، واستقصينا
الصفحه ١ : بن مطهر الحلي ، من
الصفحه ٤ : مالك المحمودي ، مؤسسة النشر الاسلامي ، الطبعة
الثانية ١٤١١ هـ.
٨٥
ـ من حياة الخليفة عمر بن الخطاب
الصفحه ٨ : بن مطهر الحلي ، من
الصفحه ١١ : مالك المحمودي ، مؤسسة النشر الاسلامي ، الطبعة
الثانية ١٤١١ هـ.
٨٥
ـ من حياة الخليفة عمر بن الخطاب
الصفحه ٣٥ :
لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً.
والحمد لله أولأ وآخراً
الصفحه ٤٥ : أودعتُ الكتاب الشافي في الإمامة وكتابي في
تنزيه الأنبياء والأئمّة عليهمالسلام
من الكلام في الغَيْبة
الصفحه ٦٧ : ما زعمتم من تكامل
الأداء قبل الاستتار : لَما كان ذلك رافعاً للحاجة إلى تدبيره عليهالسلام ، وسياسته