الصفحه ٩٤ : .
[
احتمال بُعد الإمام وقربه ]
فإن
قيل : أليس ما أحد (١١٨) من شيعته إلاّ وهو يجوِّز أن يكون
الإمام بعيد
الصفحه ٩٥ :
[ أمكان استخلاف الإمام لغيره
في الغَيْبة والظهور ]
فأمّا ما مضى في السؤال من : أنّ الإمام
إذا
الصفحه ٢٨ :
المقنع
الغَيْبة
١ ـ من جملة : «
ثم يقال للمخالف في الغَيْبة
الصفحه ٧٠ :
الشكّ والتجويز.
والفرق بعد هذا ـ بين وجوده غائباً من
أجل التقيّة ، وخوف الضرر من أعدائه ، وهو في
الصفحه ٧٩ :
[ الأَوْلى في علّة الاستتار من الأولياء ]
والذي يجب أن يجاب به عن هذا السؤال ـ الذي
قدّمنا ذكره
الصفحه ٩٠ :
[ لا فرق في الاستلهام من وجود الأئمة
بين الغَيْبة والظهور ]
وهل حاله مع شيعته غائباً إلاّ
الصفحه ٥٤ :
ألا ترى : أنّ من شاهدناه حيّاً متصرِّفاً
، ثمّ رأيناه بعد ذلك صريعاً طريحاً ، فُقِدَت حركاتُ
الصفحه ٦٠ : في سبب غَيْبة مَنْ ثبتت إمامتُه وعُلِمَ وجودُه ، والكلام في وجوه غَيْبة مَنْ
ليس بموجود هذيان.
وإذا
الصفحه ٨٠ :
ـ في إمامة هذا الإمام خاصةً ـ غير كافٍ في تعيّنه ، ولا بُدّ من المعجز الظاهر
على يده حتى نصدّقه في أنّه
الصفحه ٩١ :
هذا السؤال القويّ
الذي يعتقد مخالفونا أنّه لا جواب عنه ولا محيص منه.
[ الظهور
للأولياء ليس
الصفحه ٩٣ : نمنع من ذلك ، وإن كنّا لا نوجبه ـ فإذا شهدوا عنده بها ، ورأى إقامةَ حدّها : تولاّه
بنفسه أو بأعوانه
الصفحه ٢٩ : .
المقنع
إعلام الورى
١ ـ من جملة : «
إن العقل قد دلّ ... » ص ٣٤.
إلى نهاية جملة
الصفحه ٣٢ : ء ،
من نسخها ٨ شعبان ١٠٧٠ ه ، بخطّ إبراهيم بن محمّد الحرفوشي ؛ وهي ضمن مجموعة كتب
الأُستاذ الشيخ محمّد
الصفحه ٥٠ :
القبيح وأدعى إلى
الحَسَن ، وأنّ التهارج بين الناس والتباغي إمّا أن يرتفع عند وجود مَنْ هذه صفته
من
الصفحه ٧٦ :
من (٩٣) الأعداء.
[
عدم ارتضاء المصنِّف لهذه العلّة ]
وهذا الجواب غير مَرْضيّ ؛ لأنّ عقلا