الصفحه ٢٠٦ : تاريخاً يتضمّن دروساً أخلاقية تربوية ، وسعىٰ أن يكون أثراً روائياً موثّقاً
وكتاباً جامعاً كاملاً في تاريخ
الصفحه ٢٢٥ :
وكان محمّد بن الحنفيّة لقاه
عند خروجه وقال : يا أخي ! أنت أعزّ خلق الله علَيّ ولستُ ادّخرك نصيحتي
الصفحه ٢٢٦ : . .
والله الذي لا إلٰه إلّا
هو لو أعلم أنّي لو أخذْتُ بشَعْرك وناصيتك حتّىٰ يجتمع عليك وعلَيّ الناس أطعتني
الصفحه ٢٣٨ : ، فحمد
الله وأثنىٰ عليه وصلّىٰ علىٰ النبيّ صلّىٰ الله عليه ؛ ودعا دعاءً كثيراً ، ثمّ قال :
أمّا بعد
الصفحه ٢٣١ : يقاتل ، ولو لم يقاتلك إلّا هؤلاء الّذين
__________________
(١)
تاريخ الطبري ٥ / ٤٠٥ .
(٢)
كذا في
الصفحه ٢٤٠ : ،
__________________
(١)
تاريخ الطبري ٥ / ٤٣٩ .
(٢)
تاريخ الطبري ٥ / ٤٣٧ .
الصفحه ١٥٣ : كاظم ، بخطّه وختمه ، وتاريخ ختمه سنة ١٠٩٥ ، وعليها حواشٍ منه ، وحواشِ : « جمۤ رحمه الله » ، وحواشِ
الصفحه ١٦١ : ، وتاريخه سنة ١١١٢ ، رقمها ١٥٥٣ ، وهي في ٢٠٧ صفحات .
(٥١٥) الحاشية علىٰ « شرح مطالع الأنوار »
مطالع
الصفحه ٢٤٥ : ؟! فإنّي أحسبه رجلاً .
فكشف عنه بعض أصحابه ، فقال :
نعم قد أدرك .
فقال : اقتله !
فقال عليّ : فوكّل
الصفحه ٢١٦ : عروة لمّا دخل عبيد الله البلد ، وكتب إلىٰ الحسين ببيعة بضعة عشر ألفاً منهم ويأمره بالقدوم عليه
الصفحه ٧ : كنز العمّال ، عن أحمد في
كتاب مناقب عليّ (١) . .
وعنه ، عن ابن عساكر في تاريخ دمشق ، والبغوي
الصفحه ١٦٨ : أبو
القاسم الجيلاني .
والحاشية هذه للشيخ محمّد
باقر بن علي أكبر الدامغاني .
أوّلها : « الحمد لله
الصفحه ٢١ : » ـ كما عرفت ـ حرّفه في « باب المناقب » ؛ إذ قال : « باب قول النبي صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم : سدّوا
الصفحه ٢١٨ : لا إله إلّا هو أصدقك ؛ ما دعوتُهُ ولكن نزل علَيّ فاستحييْتُ من ردّه ولَزِمني ذمامُهُ ، فأدخلتُه داري
الصفحه ٢٣٤ :
غد يوم
نزل به الحسين .
فبعث إلىٰ الحسين من
يسأله عمّا جاء به ، فجاء رسوله وسلّم عليه وبلّغه