الصفحه ٢٢٩ : منهم بعنان دابّته وجلس في ظِلّها ، ثمّ دَنا العصر فأمَر الحسين بالرحيل ، وقام يصلّي فصلّىٰ القوم بصلاته
الصفحه ٧٣ : ؟!
قال : وأنا . . والله إنّي
لأدخل علىٰ أحدهم ، وليس من أحد إلّا وفيه محاسن ومساوئ ، فأذكر من محاسنه
الصفحه ٩٥ :
عِلْمَ الفَرائِضِ والآدابِ
والسُّنَنِ
هَلْ سابِقٌ مِثْلُهُ في
السابِقينَ لَهُ
الصفحه ٢٣ :
« الخوخة
» لا « الباب » ، فما عند البخاري هنا محرَّف قطعاً ، وقد تقدّم كلام بعض الشرّاح في محاولة
الصفحه ٨٣ : الطالبِ
وأورد أيضاً في ص ٨٨ هذه
الأبيات :
فَتوىٰ
رسولِ الله أن لا فتىٰ
الصفحه ١٩٠ : السيّد : ١٩ .
(٦)
المفصّل في علم العربية ، جار الله الزمخشري : ١٦ .
(٧)
المقتضب ، المبرّد
الصفحه ١٩٢ : ) بقوله : « هو الذي يسلم فيه بناء الواحد ، وتزيد عليه واواً ونوناً ، أو ياءً ونوناً ، نحو : مسلمون ومسلمين
الصفحه ١٨٥ : إليه الرضي في شرحه علىٰ الكافية ـ ٣ / ٣٦٧ ـ بقوله : « وعند الفرّاء : كلّ ما له واحد من تركيبه سواء كان
الصفحه ١٩٤ : وضع له اللفظ .
وقد قال السلسيلي في شرح هذا التعريف
: « قوله : ( جعل ) ، ليس المراد بالجعل وضع الواضع
الصفحه ١١٧ : الدين شريعتمدار الاسترآبادي (١٢٦٣) .
في أُصول الدين علىٰ
وفق أُصول المذهب الاثني عشري ، مع الإشارة
الصفحه ١٤٧ :
في الكلّيّات الطبّية باختصار
، قدّمه المؤلّف إلىٰ السلطان محمّد شاه القاجار ، وهو في ثلاث مقالات
الصفحه ٦٠ :
ومنها : أنّهم أرادوا أن يسلكوا العقبة مع الرسول صلىاللهعليهوآله في بدء الأمر من دون الناس
الصفحه ٨٢ :
قافية الهمزة
قوله ـ من الطويل ـ في رثاء
الإمام الحسين وأهل بيته عليهمالسلام
الصفحه ١٣٦ :
(٩٥)
مجموعة شعرية
( شعر ـ فارسي )
جمع : ؟
فيه أشعار من : سعدي
الصفحه ١٤٣ : ء خامس شوال ١٢٦٩ ( آخر المنظومة الثانية ) .
(١٠٨)
مجموعة فيها :
١ ـ حاشية شرح الإشارات