الصفحه ٢١٠ : بن عبد مناف . ومعاوية هو أوّل من استخلف ابنه ؛ وأوّل مَن جعل وليّ العهد في صحّته ؛ وكان السّبب في ذلك
الصفحه ٢٢٢ :
ثمّ ترعّد (١) الناس
وحضّهم علىٰ الطاعة ، فنزل ودخل القصر .
وأصبح ابن تلك العجوز ، فغدا
إلىٰ عبد
الصفحه ٢٢٩ :
كتبكم
، وقَدِم علَيّ رُسُلكم : أن أقْدِم علينا ، فإنّه ليس لنا إمام . فإن كنتم علىٰ
ذلك ؛ فإنّي
الصفحه ٢٣١ :
معه ، وقال
: هؤلاء لم يأتوا معك وإنّما هم أهل الكوفة .
قال الحسين : هم بمنزلة من
جاء معي
الصفحه ٢٦٢ : عليهاالسلام من المصادر المعتمدة عند العامّة فقط .
وإثبات
ذلك من النصوص الشريفة التي جاءت علىٰ لسان الزهرا
الصفحه ٤٠ :
وٱبن معين وٱبن
سعد والدارقطني ينصّون علىٰ وثاقته . .
وأبو حاتم يقول : صالح الحديث
، لا بأس به
الصفحه ٦٢ : الوصف ينطبق إلّا علىٰ الخواصّ ممّن هاجر من الأوائل معه صلىاللهعليهوآله . .
وهو صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٥ : ، وكان علىٰ صلة قريبة بأتباع بني
العبّاس ، ويبدو أنّه فرع من أُسرة أصفهانية تدعىٰ أُسرة الوثاب ( وأبوهم
الصفحه ٢١٦ : حين حصل عنده
: أرأيتك إن أمكنْتُكَ من عبيد الله أتضربه بالسيف ؟!
قال : نعم .
وأظهر شريك زيادة علىٰ
الصفحه ٢٣٠ :
فقال : أما والله لو غيرك من
العرب يقولها لي ما تركْتُ أُمّه كائناً من كان ، ولكن لا سبيل إلىٰ ذكر
الصفحه ٢٤٠ : لك ، انْزل .
قال : أنا فارساً خيرٌ لك
منّي راجلاً ، أُقاتلهم علىٰ فرسي ساعة ، وإلىٰ النزول ما يصير
الصفحه ٢٦١ : والأحاديث التي تخالف مذهبهم ، والتجسيم الذي يوجبه التفسير بظاهر اللغة الحسّي ، من ردود علماء المسلمين علىٰ
الصفحه ٤٩ : في اثني عشر رجلاً وقفوا علىٰ العقبة ليفتكوا برسول الله صلىاللهعليهوآله عند رجوعه من تبوك ، فأخبر
الصفحه ٧٦ :
وعلىٰ الرغم من أنّ
الدنيا قد طوت مراحل كثيرة ، ودرست تقاليد وعادات لا تحصىٰ إلّا أنّ الذكر أو
الصفحه ٨١ : ، كما شرحنا ما ورد فيها من ألفاظ غريبة ـ قدر المستطاع ـ اعتماداً علىٰ كتب اللغة .
وأخيراً نحمده تعالىٰ