الصفحه ٢٣٩ : انقضاء لها أبداً .
ثمّ قام زُهَير بن القين ، فقال
مثل ذلك ، وكلّهم يتكلّم بما يقرب من ذلك ، وكانوا
الصفحه ٩ : اختلاف من جهتين ! !
وأمّا قول المتقوّل : « لم تثبت في كتابٍ من كتب السُنّة الصحيحة
، ولم تخرج حديثاً
الصفحه ٣٠ :
المراجعة (٣٦)
حديثُ الولاية
قال السيّد :
«حسبك منها ما أخرجه أبو داود
الطيالسي
الصفحه ٥٦ :
* الرابعة :
إنّه وقع بين عمّار رضياللهعنه وبين رجل من تلك المجموعة شجار بعد وفاة
الصفحه ٧٠ : ، فقال من حضر : بيّن
لصاحبك ما سألك عنه .
وإنّما يريد عمّار شيئاً قد
خفي عليهم ، فكره الرجل أن يحدّثه
الصفحه ٨٤ :
قدْ حازَ غاياتِ العُلىٰ
لمّا كَبا
منْ دونِهِنَّ مُشَمِّراً
لطِلابِ
الصفحه ٨٥ : الأبْوابِ (٢)
نَزعَ العِدىٰ
أسْنانَهم لمّا مُنوا
مِنْهُ بِلَيْثٍ كاشِرِ
الأنْيابِ
الصفحه ١١٧ : الدين شريعتمدار الاسترآبادي (١٢٦٣) .
في أُصول الدين علىٰ
وفق أُصول المذهب الاثني عشري ، مع الإشارة
الصفحه ٢٠٤ :
إمامي
المذهب .
وعلىٰ كلّ حال فالكتاب
لم يُنشر مصحّحاً في ما سبق ـ حسب علمنا ـ ونحن نضع بين يدي
الصفحه ٢٢١ :
: يا سبحان الله ! ما يحسن لك الجلوس علىٰ بابي ، قم انصرف .
فقال : يا أمَةَ الله ! ما لي
في هذا المصر
الصفحه ٢٧ :
من
حديث ابن عبّاس رضي الله عنهما : سدّوا الأبواب إلّا باب عليّ .
وأُجيب بأنّ الترمذي قال : إنّه
الصفحه ٥١ : المتقدّم : « أخرجه
أحمد من حديث أبي الطفيل ، قال : لمّا قفل رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم من
الصفحه ١٧٧ : جيّد في المدرسة الصالحية في قزوين ، وفرغ منها سنة ١٢٩٠ ، وقبلها « حاشية داود علىٰ شرح الشمسية » ، رقم
الصفحه ٢٤٧ : أصحاب
دين محمّد كانوا من الساسة للدنيا والقيّمين بمروّات أهلها .
اللّهمّ جدّد اللعن عليهم ، وعلىٰ
من
الصفحه ١٧ :
عن
عبدٍ خيّره الله بين أن يؤتيه من زهرة الدنيا وبين ما عنده ، وهو يقول : فديناك بآبائنا