الصفحه ٢٣٧ : فقال لهم : إنّ أبا عبد الله يسألكم أن تنصرفوا هذه العشيّة حتّىٰ ينظر في هذا الأمر ، فإنّ الذي جئتم به
الصفحه ٢٤٢ : بن ذي
الجوشن في نحو من عشرة رجّالة من أهل الكوفة ، وطلب منزل الحسين الذي فيه ثقله ، فمشي بينهم وحالوا
الصفحه ٢١ :
وقال يحيىٰ بن معين : «
سفيان أحبّ إليَّ من مالك في كلّ شيء » (١) .
تحريف البخاري « الخوخة
الصفحه ٣٤ : الجارية التي أخذ ، وأنّه وليّكم بعدي (٣) ؟!
وهذا الحديث ممّا لا ريب في
صدوره ، وطرقه إلىٰ بريدة كثيرة
الصفحه ٦٨ :
فلمّا خرج قال معاوية : أقدم
الشيخ لأُولّيه ، ولا والله لا أُولّيه » (١) .
وروىٰ الثقفي في
الصفحه ٧٥ : لهذه الدماء المسفوحة ، والجثث المطروحة ، تبعث ذكراها في كلّ قلب حزناً ، فيبعث الحزن أدباً ، يصوّر
الصفحه ٢٣٥ : في يده فيرىٰ فيه رأيه ؛ وفي هذا لكم رضىً وللمسلمين صلاح (١) .
فلمّا قرأ عبيد الله الكتاب ،
قال
الصفحه ٢٦٣ :
بعض
علماء العامّة في مظلوميّتها وما جاء من الشعر في ذلك .
اشتمل
الكتاب علىٰ : وصايا
الصفحه ٢٦٤ : في القرآن ، المحدَّثون عند أبناء العامّة ، أسئلة بشأن المصحف ، مناسبة إملاء المصحف علىٰ الزهرا
الصفحه ٢٧٠ : .
وسيتمّ
إصدار مصنّفاته المستقلّة في مجلّدات كاملة ، كتفسير آلاء الرحمٰن ، والرحلة المدرسية ، والهدى إلىٰ
الصفحه ٢٧ :
غريب ، وقال ابن عساكر : إنّه وهم .
لكن للحديث طرق يقوّي بعضها
بعضاً ، بل قال الحافظ ابن حجر في بعضها
الصفحه ٣٣ :
ولفظه عند النسائي في ص ١٧ من
خصائصه العلوية : لا تبغضنّ يا بريدة لي عليّاً ، فإنّ عليّاً منّي
الصفحه ٣٥ :
وكذلك قوله صلّىٰ الله
عليه وآله وسلّم ، من حديث جاء فيه : يا عليّ ! سألت الله فيك خمساً ، فأعطاني
الصفحه ٤٩ :
وقال تعالىٰ في السورة
نفسها أيضاً : ( يَحْلِفُونَ بِاللَّـهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا
الصفحه ٦٣ : يستأمنهم صلىاللهعليهوآله ويأمنهم في الدفاع عنه وحمايته ؟! أم أنّ الحال كان علىٰ عكس ذلك .
وأمّا أبا