الصفحه ٣٢ : ص ٣٤٧ من الجزء ٥
من مسنده ـ من طريق سعيد بن جبير ، عن ابن عبّاس ، عن بريدة ، قال : غزوت مع عليّ اليمن
الصفحه ٣٣ : وأنا منه ، وهو وليّكم بعدي .
ولفظه عند ابن جرير (١) : قال
بريدة : وإذا النبيّ قد احمرّ وجهه ، فقال
الصفحه ٤٤ : ، بالطريق الصحيح عن سعيد بن جبير ، عن ابن عبّاس ، عن بريدة ، قال : غزوت مع عليّ اليمن فرأيت منه جفوة ، فلمّا
الصفحه ٤٥ : .
وروىٰ أبو إسحاق عن
هارون بن إسحاق الهمداني ، وعن عبيد الله ابن سعيد بن كثير بن عفير ، والربيع بن سليمان .
الصفحه ٤٩ : تقول العرب
لمّا ظفر بأصحابه أقبل يقتلهم .
عن ابن كيسان .
وروي عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام مثله
الصفحه ٥٥ :
البعيدة ؟!
وها هنا ـ في البدء ـ عدّة
موارد وتساؤلات مطروحة :
* الأُولىٰ :
ما مرّ من قول ابن كيسان
الصفحه ٥٨ : ، قال : « وأخرج ابن سعد ، عن نافع بن جبير بن مطعم ، قال : لم يخبر رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله
الصفحه ٦٠ : أوساط الناس ، ومن حلفاء الأنصار ونحوهم ، كما روىٰ ابن سعد أنّهم لم يكونوا من قريش بل من الأنصار وحلفائهم
الصفحه ٦١ : من الغريب من ابن
سعد أنّه يروي أنّهم ليسوا من قريش بل من الأنصار وحلفائهم ، ويروي ـ في الوقت نفسه
الصفحه ٦٣ : الآيات ، كما هو الأقوىٰ الظاهر ، أم كان السبب للنزول واقعة أُخرىٰ .
قال ابن عبد البرّ في الاستيعاب في
الصفحه ٦٩ : السابقة . .
فلا القدرة الشرعية الدينية
المتمثّلة بالنبيّ صلىاللهعليهوآله ووصيّه أمير المؤمنين ابن
الصفحه ٧٦ : المسلمين أيضاً .
ومن الشعراء المسلمين الّذين
ذكروا الحسين وأهل بيته عليهمالسلام الموفّق ابن أحمد المكّي
الصفحه ٧٧ : هـ / ١١٧٢ م .
ما قيل فيه :
١ ـ قال ابن عساكر في ترجمة
الحسن بن سعيد بن عبد الله الدياربكري
الصفحه ٧٨ : ، شاعراً ، له خطب وشعر مدوّن (٤) .
٦ ـ قال السيّد ابن طاووس : أخطب
خطباء خوارزم ، من أعظم علماء المذاهب
الصفحه ٩٣ : ذَبَحوا الحُسَيْنَ
ابْنَ البَتولِ
وقالوا نَحْنُ أشْياعُ
الرَسولِ
بِقَطْرَةِ