الصفحه ٢٥ : طريقٍ منها صالح للاحتجاج فضلاً عن مجموعها .
وقد أورد ابن الجوزي هذا
الحديث في الموضوعات ، أخرجه من
الصفحه ٢١ : » إلىٰ « الباب
» :
ثمّ إنّ البخاري بعد أن أخرج
الحديث عن ابن عبّاس في « باب الخوخة والممرّ في المسجد
الصفحه ٢١٢ :
وقد أشار إليه ابن الجهم في
مزدوجته (١) التي يقول فيها :
ثمّ تولّىٰ أمرهم
يزيد
الصفحه ٢٤٦ :
علينا وهم كانوا أعقّ
وأظلما (٢)
وما يروىٰ عنه أنّه
أنشد قول ابن الزِبعرىٰ لمّا وضعت الرؤوس عنده
الصفحه ٨ : ينكر
المؤاخاة رأساً ، أو خصوص المؤاخاة بين النبيّ الأكرم والإمام عليهما السلام . . . وإنّما وجدنا ابن
الصفحه ٣٧ : الأئمّة
الحفّاظ المرجوع إليهم في معرفة الأحاديث بشأن حديث الولاية :
فحديث ابن عبّاس : أخرجه أبو داود
الصفحه ٤٠ :
وٱبن معين وٱبن
سعد والدارقطني ينصّون علىٰ وثاقته . .
وأبو حاتم يقول : صالح الحديث
، لا بأس به
الصفحه ٢٢٢ :
ثمّ ترعّد (١) الناس
وحضّهم علىٰ الطاعة ، فنزل ودخل القصر .
وأصبح ابن تلك العجوز ، فغدا
إلىٰ عبد
الصفحه ٢٢٣ : ، فيقول له : إنّ ابن عقيل بعثني إليك وهو أسيرٌ لا يرىٰ أنّه يُمسي حتّىٰ يُقتَل ، وهو يقول لك : ارجع بأهل
الصفحه ٢٢٦ :
وأنظر (١) .
ثمّ جاءه من الغد ابن عبّاس ،
فقال له : ابن عمّ ! إنّي أتصبّر ولا أصبر ، إنّي أتخوّف عليك
الصفحه ٢٣١ : ؟
قال : قيس بن مسهّر الصيداوي
.
قال : نعم ، أخذه الحصين بن
تميم ، فبعث به إلىٰ ابن زياد ، فأمره ابن
الصفحه ٧ : .
وهذا ما نصّ عليه الحفّاظ
الكبار المعتمدين من أهل السُنّة ، كابن عبد البرّ ، ونقله عنه ابن حجر وأقرّه
الصفحه ١٤ : خيبر .
( قال الهيثمي : ) رواه أبو
يعلىٰ في الكبير ، وفيه : عبد الله
بن جعفر ابن نجيح ، وهو متروك
الصفحه ١٦ : عكرمة ، عن ابن عبّاس ، قال : خرج رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم في مرضه الذي مات فيه عاصباً
الصفحه ٣٠ : ـ كما في أحوال عليّ من الاستيعاب ـ بالإسناد إلىٰ
ابن عبّاس ؛ قال : قال رسول الله صلّىٰ الله عليه وآله