الصفحه ١٤٨ : تاجواني ، من قرىٰ أصبهان ، عشرون جمادىٰ الآخرة ١٢٢٩ .
(١١٩)
مقتل الحسين عليهالسلام
الصفحه ٦٦ : ، وتحمّلت علىٰ صرفه
من بعد » (٢) .
وذكر المسعودي في مروج الذهب : « إنّ أبا موسىٰ ثبّط الناس
عن عليّ
الصفحه ٦٧ : تتلاحق بقية البصمات .
* الثانية عشرة :
ما تقدّم من قول عليّ عليهالسلام من أنّ الخلفاء قبله « استولوا
الصفحه ٢٧٠ : عليهالسلام ومن ولد ولده .
تأتي
أهمّية الكتاب من خلال ما تناوله بخصوص عقيلة بني هاشم السيّدة زينب بنت أمير
الصفحه ٢١٧ : .
فلمّا خرج قال شريك لمسلم : ما
منعك من قتله ؟!
قال : خصلتان : أمّا إحداهما
فكراهة هانئ أن يقتل في داره
الصفحه ١٩٥ : صفة ، واشترطوا لجمع كلٍّ منهما جمعاً سالماً ، شروطاً معيّنة ، فإذا فقد أحدُ هذه الشروط من جمعٍ ما ، لا
الصفحه ١٩٦ : من هاء التأنيث . . . وإن كان صفة اشترط فيه ثلاثة شروط : الذكورية لفظاً ومعنىً ، والعقل ، وأن لا يمتنع
الصفحه ٢٤٧ : كان ذلك في جنب ما ذكره الرواة قليلاً مختصراً ؛ لأنّ مثله من الحوادث لم يكن قبله في الإسلام ولا يكون
الصفحه ٩٠ :
إذا عُمَرٌ تَخَبَّطَ في
جَوابٍ
ونَبَّهَهُ (٢)
عَلِيٌّ لِلصَّوابِ (٣)
يَقولُ
الصفحه ٥٤ : ، وأبرز ما فيها الكشف عن أفضع عملية حاول جماعة منهم ارتكابها ، وهي الفتك بالنبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨١ : » ، و : « منه » ، و : « منه رحمه الله » ، وعليها تصحيحات ، وعليها حواشِ : « معين » ، وعليها حواش : « لمحرّره
الصفحه ٢٥ : إلىٰ منزلته من رسول الله صلّىٰ
الله عليه [ وآله ] وسلّم ، قد سدّ أبوابنا في المسجد وأقرّ بابه . ورجاله
الصفحه ١٥٦ :
: مبدعه ومكوّنه ومحدِثه . . الإبداع : هو أن يكون من الشيء وجود من غير توسّط مادّة أو آلة أو زمان
الصفحه ١٦١ : ، المتوفّىٰ
سنة ٨١٦ . . وعلىٰ هذه الحاشية حواشٍ لجمع من الأعلام .
نسخة بخطّ محمّد كاظم بن علي الطالقاني
الصفحه ٣٦ : تصريح غير واحدٍ من أكابر القوم بصحّته . .
ثمّ تعرّض لدلالته علىٰ
إمامة أمير المؤمنين عليه الصلاة