الصفحه ٥٠ : .
( وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا ) : وهو
الفتك برسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم ، وذلك : عند مرجعه من
الصفحه ٢٢٥ :
وكان محمّد بن الحنفيّة لقاه
عند خروجه وقال : يا أخي ! أنت أعزّ خلق الله علَيّ ولستُ ادّخرك نصيحتي
الصفحه ٢١٣ : أهل الحجاز لا يميلون إليه ما دام يقيم الحسين فيهم ، فهو يريد خروج الحسين من الحجاز (١) .
وبلغ أهل
الصفحه ٨٦ : « حزم » .
(٤)
الجلباب : ثوب أوسع من الخِمار ودون الرداء . . ما يغطّىٰ به من ثوب وغيره .
المصباح المنير
الصفحه ١٨٩ : : أنّ ذكره لحركة ما
قبل الواو والياء ، احتراز من دخول المثنّىٰ في التعريف في حالتي النصب والجر ؛ فإنّه
الصفحه ٧٣ : وأعرض عن ما سوىٰ ذلك ، وربّما دعاني أحدهم إلىٰ الغذاء فأقول : إنّي صائم ولست بصائم » (١) .
ويستفاد من
الصفحه ٢١٠ : بكر بن حفص ، قال : تُوُفّي الحسن بن عليّ
، وسعد بن أبي وقّاص بعد ما مضىٰ من إمارة معاوية عشر سنين
الصفحه ٤٥ : تعلم ما في تقديم قوله :
« ألست أوْلىٰ بالمؤمنين من أنفسهم ؟! » من الدلالة علىٰ ما ذكرناه . .
ومن أنعم
الصفحه ٢١ :
وقال يحيىٰ بن معين : «
سفيان أحبّ إليَّ من مالك في كلّ شيء » (١) .
تحريف البخاري « الخوخة
الصفحه ٢٣٢ :
أراهم
ملازمين لك لكفىٰ بهم هذا ، وقد رأينا قبل خروجنا من الكوفة ما لم نرَ قط ، فننشدك الله إن
الصفحه ٦٥ :
ثمّ ذكر ما قاله أبو محمّد بن
متّويه في كتاب الكفاية : « أمّا أبو
موسىٰ فإنّه عظم جرمه بما فعله
الصفحه ٢٥٩ : ،
ووصيته له بأن يدفنه هو لا غيره ، وغيرها من الأخبار التي تدور في مدار الوصية .
وقد
نقل أكثر ما ورد فيه
الصفحه ٢٤٣ :
منه ، ولا
أمضىٰ جَناناً منه ، ولا أجرأ مقدماً ، والله ما رأيْتُ قبلَه ولا بعدَه مثلَه ؛ أن كانت
الصفحه ٨٩ : (٢)
فَفَضَّلَهُ النبيُّ
بِصِدْقِ ضَرْبٍ
علىٰ مَن صَدَّقوهُ
في الثَوابِ
عَليُّ في مِهادِ
الصفحه ١٨٣ :
وأقدم ما وجدته من تعاريف
الجمع اصطلاحاً قول الرمّاني ( ت ٣٨٤ هـ ) : « الجمع : صيغة مبنيّة من