الصفحه ١٩٢ : إلىٰ جانبه مدّة من الزمن .
لعلّ أقدم تعريف لجمع المذكّر
السالم هو ما ذكره ابن السرّاج ( ت ٣١٦ هـ
الصفحه ١٨٦ : آحادٍ ، لكن لم يقصد إلىٰ تلك الآحاد
، بأن أُخذت حروف مفردها وغُيّرت تغييراً مّا ، بل آحادها ألفاظ من غير
الصفحه ٢٢١ : ، وكان بلال خرج مع الناس وأُمّه قائمة تنتظره ؛ فسلّم مُسلم عليها ، وقال لها : يا أَمَة الله ! اسقني ما
الصفحه ٩٤ : النون
قوله ـ من البسيط ـ في مدح
أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام (١) :
لَقَدْ تَجَمَّعَ في
الصفحه ١٨٤ :
اتّفاق
الألفاظ » (١) .
وأوضح الشلوبين : أنّ قيد « اتّفاق
الألفاظ » لإخراج ما يفهم منه الجمع
الصفحه ٢٣٣ : وقد كان عسكر بحمّام أعين ، فلمّا كان من أمر الحسين ما كان ، كتب إليه عبيد الله بن زياد أن : سر إلىٰ
الصفحه ١٣ :
المؤمنين
عليه السلام وإمامته وخلافته العامّة . .
ذكر جماعة من مخرّجيه :
أخرجه من أئمّة أهل
الصفحه ٢٥٤ : كتاب منها علىٰ غاية ما يمكن تلخيصه من الألفاظ ، مقتصراً علىٰ مجرّد الفقه دون
الأدعية
الصفحه ٢٢٩ : قد جئتكم ، فإن تعطوني ما أطمئنُّ إليه من عهودكم ؛ أقْدِم مصركم ، وإن كنتم لِمقدمي كارهين ؛ انصرفت
الصفحه ٩٥ : الأبيات التالية من هذه القصيدة :
لقد
تجمّع في الهادي أبي حسن
ما
قد تفرّق في الأصحاب
الصفحه ٤٦ : السلام ، منها : كونه عليه الصلاة والسلام وليّ المؤمنين بعد رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم ، فيدلُّ
الصفحه ٢٣٠ :
فقال : أما والله لو غيرك من
العرب يقولها لي ما تركْتُ أُمّه كائناً من كان ، ولكن لا سبيل إلىٰ ذكر
الصفحه ٧٢ : الشر .
قال : فقيل له : ما حملك على
ذلك ؟
فقال : إنّه من اعترف بالشر
وقع في الخير » .
وروىٰ عن
الصفحه ١٩٤ : لِما
ذكره أبو عليّ الفارسي ، وقد تقدّم .
وعرّفه الفاكهي ( ت ٩٧٢ هـ )
بأنّه : « ما دلّ علىٰ أكثر من
الصفحه ٢٢٧ : يخرج إلىٰ
العراق ويخلّيك والحجاز (١) !
وأعجب من كلّ شيء ما يروىٰ
عن ابن عبّاس ، أنّه قال : رأيت في ما