الصفحه ٤٤ : ومحبّته وصداقته للمسلمين غير مقصورة علىٰ ما بعد النبيّ صلّىٰ الله
عليه وآله وسلّم ، كما لا يخفىٰ .
وحسبك
الصفحه ٢٢ : أعلمنا .
فقال رسول الله صلّىٰ
الله عليه [ وآله ] وسلّم : إنّ من أمَنّ الناس عليَّ في صحبته وماله أبا
الصفحه ٥٢ :
قال : كنت
آخذاً بخطام ناقة رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم أقود به ، وعمّار رضياللهعنه
الصفحه ٢٣٤ :
غد يوم
نزل به الحسين .
فبعث إلىٰ الحسين من
يسأله عمّا جاء به ، فجاء رسوله وسلّم عليه وبلّغه
الصفحه ٢٣٦ : ، وإن أبوا فقاتلهم ، فإن فعل عمر فاسْمع منه وأطِع له ، وإن أبىٰ فأنت الأمير
علىٰ الناس ، وثِبْ عليه
الصفحه ٨ : أحداً » (١) .
« إنّ النبيّ صلّىٰ
الله عليه [ وآله ] وسلّم لم يؤاخ عليّاً ولا غيره ، بل كلّ ما روي في
الصفحه ٣٥ :
وكذلك قوله صلّىٰ الله
عليه وآله وسلّم ، من حديث جاء فيه : يا عليّ ! سألت الله فيك خمساً ، فأعطاني
الصفحه ٢٤١ : قتيل من آل أبي
طالب علي بن الحسين الأكبر ، ثمّ عبد الله ابن مسلم بن عقيل ، ثمّ محمّد بن عبد الله بن
الصفحه ٢٤٥ : وكان القادم عليه زَحْر بن قيس ، فقال : ما وراءك ؟!
فخبّره أنّ الحسين قُتل ، وقُتل
من أهل بيته ثمانية
الصفحه ٢٢٢ : ودنا منه وسارّه ، فقال ابن زياد : ما يقول لك ابنك ؟!
فقال : إنّه يقول : إنّ ابن
عقيل في دارٍ من دورنا
الصفحه ٤٣ :
إن شاء
عذّبه عليه وإنْ شاء غفر له . وعلينا قبول الروايات عنهم إذا كانوا ثقات علىٰ حسب ما ذكرنا في
الصفحه ٢١٥ :
وكان يزيد ساخطاً عليه قد نوىٰ
أن يعزلَه من البصرة ، فكتب إليه برضاه وأنّه ولّاه الكوفة مع البصرة
الصفحه ١٧١ :
لبيان ما يعتمد عليه من الفتوىٰ . . . قوله : الماء المطلق . . . لم يتعرّض لتعريف المطلق هنا الكاشف
الصفحه ٢٥٨ : بن موسىٰ بن جعفر بن طاووس الحسني الحلّي ( ٥٨٩ ـ ٦٦٤ هـ ) .
كتاب
مخصّص لذكر ما ورد صريحاً من طرق آل
الصفحه ٢١٨ : لا إله إلّا هو أصدقك ؛ ما دعوتُهُ ولكن نزل علَيّ فاستحييْتُ من ردّه ولَزِمني ذمامُهُ ، فأدخلتُه داري