الصفحه ٢١٦ : .
.
وقدم شريك بن الأعور من
البصرة ، وكان من شيعة عليّ (٢) ، فنزل بقرب هانئ بن عروة ، وأصابته علّة بقي معها
الصفحه ٢٣٩ : ثمّ يُذرّىٰ بي ، يُفعل بي ذلك سبعين مرّة ما فارقتُك ، فكيف وهي قتلة واحدة ، ثمّ هي الكرامة التي لا
الصفحه ١٢ : ـ مشيراً إلىٰ الحديث السابق ـ : « مرّ عن حديث إسرائيل » (٢) .
هذا ، ولا حاجة إلىٰ تصحيح غير ما ذكر من
الصفحه ٢٤٦ : بني أحمد ما كان فَعَلْ
فلم يجتمع عليه الرواة (٣) ؛ ولو
صحّ ذلك منه لم يشكّ في كفره
الصفحه ٨٥ : « ضبّ » .
(٨)
الدكْدك والدكداك من الرمل : ما تكبّس وٱستوىٰ . نزهة النظر : ٢٧٤
مادّة « دكك
الصفحه ٢٣ : حنين » لا يروي عن « بسر بن سعيد » وهذا ما نصّ عليه القوم واضطربوا في توجيهه كذلك :
قال ابن حجر
الصفحه ١٧٨ :
(٥٤٠) الحاشية علىٰ « المعالم »
لم أعرف المؤلّف ؛ إذ لم
ينطبق ما فيها علىٰ شيء من
الصفحه ٢٠٤ :
إمامي
المذهب .
وعلىٰ كلّ حال فالكتاب
لم يُنشر مصحّحاً في ما سبق ـ حسب علمنا ـ ونحن نضع بين يدي
الصفحه ٥٣ : : إنّهم أسلموا ، فكيف يليق بهم هذا الكلام ؟! والجواب من وجهين :
الأوّل : المراد من الإسلام :
الذي هو
الصفحه ٦٩ : إلّا أنّها وليد اصطناعي من هذه المجموعة .
وروىٰ الواقدي في المغازي حادثة العقبة كما مرّ وذكر في ذيلها
الصفحه ١٩١ : يعيش : « قالوا : جمع
علىٰ هجاءَين لأنّه يكون مرّة بالواو والنون ، ومرّة بالياء والنون
الصفحه ٥٥ :
البعيدة ؟!
وها هنا ـ في البدء ـ عدّة
موارد وتساؤلات مطروحة :
* الأُولىٰ :
ما مرّ من قول ابن كيسان
الصفحه ١٧٩ :
سنة
١٣٢٧ ، مطبوعة عدّة مرّات .
وهذه النسخة
في مجلّدين ، مكتوبة في حياة المؤلّف علىٰ نسخة الأصل
الصفحه ٧٥ : وعنف ، فيتناولها من أطرافها ، مفتناً في كلّ ذلك ، فمفاضلة جريئة ، ومعارضة شديدة ، ومناقشة فقهية
الصفحه ٦٨ : » (٢) .
يظهر من ذلك شدّة حرص أبي
موسىٰ الأشعري علىٰ تولّي الإمارة ، وأنّ سيرته في هذا الحرص ـ بالتالي ـ توضّح