الصفحه ١٤٠ : في ما
يتأكد صيامه
( فقه ـ عربي )
نظم : تقي الدين إبراهيم بن
علي الكفعمي (٩٠٥
الصفحه ٢٣١ : قرأ : ( فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ) (٤) .
فقال له : ما نرىٰ معك
من
الصفحه ١٧٠ : : « نحمدك اللّهمّ
علىٰ ما أعطيتنا من سوابغ النعم وبوالغ الحكم ، ونصلّي علىٰ نبيّك الهادي للعرب والعجم
الصفحه ٢١٩ : : أمرتنا
أن نجيء بالرجل حتّىٰ إذا جئناك به فعلتَ به ما نرى وزعمت أنّك تقتله ؟!
فقال عبيد الله : إنّك ههنا
الصفحه ٥٩ :
قال : شهاب من نار يوضع علىٰ
نياط قلب أحدهم فيهلك » (١) .
ويستفاد من هذه الروايات عدّة
موارد
الصفحه ٧١ : تنازع معه
عمّار فتسابّا يشهد نقل الواقدي أنّه بقدر عمّار في قرب الصحبة من النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥٣ : تحقّق ما أخبر به النبيّ الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم من افتراق المسلمين ، وأسباب فرقتهم ، ومَن كان
الصفحه ٦٤ :
ثمّ كان من أمره يوم الحكمين
ما كان » (١) . .
قال ابن أبي الحديد في شرح النهج :
« قلت : الكلام
الصفحه ١٠٢ : المكتبات العامّة بوصية منه والباقي منها أمانة
لدىٰ سماحة العلّامة السيّد جعفر سيدان في مشهد ، هذا ما سنحت
الصفحه ٢٠٣ :
مقدّمة التحقيق :
بسم الله الرحمٰن الرحيم
النصّ الذي سوف تقرؤه . . قسم
من كتاب تاريخ
الصفحه ٤٩ :
وقال تعالىٰ في السورة
نفسها أيضاً : ( يَحْلِفُونَ بِاللَّـهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا
الصفحه ١٤٧ : كثير السيئات . . . » .
آخره : « ولهذا كثيراً ما
يتولد في المعدة الحارة الصفراء الكراثية الزنجارية
الصفحه ٢٢٤ : ، وأمر بكلّ من عرفه ممّن خرج مع مسلم بأن تُضْرب عنقه ، وأنفذ برأسه ورؤوس القوم إلىٰ يزيد ، وكتب إليه
الصفحه ١٣٩ : محمّد بن
الحسين العاملي (١٠٣٠) .
* من القرن الثالث عشر ، نظم اللآلي كتب في سنة ١٢١٩
الصفحه ١٨٨ :
والموضوع للحقيقة بالمعنىٰ
المذكور هو اسم الجنس ، وهو غالب في ما يفرَّق بينه وبين واحده بالتا