الصفحه ٣٦ : بقصة الغار والنجاة إلى المدينة ، فعلى
هذا تكون «الجنود» الملائكة النازلين ببدر وحنين ، ومن رأى أن الآية
الصفحه ٣٧ : القبائل المجاورة للمدينة ،
ويدل على ذلك قوله في أول هذه الآية (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما لَكُمْ
الصفحه ٤٨ :
محمد : «والمسكين السائل» يعطى في المدينة وغيرها ، وهذا القول هو حكاية الحال وقت
نزول الآية ، وأما منذ
الصفحه ٥٨ : أبو
محمد : وأظن هذا وهما اختلط بالفردوس ، وقال الضحاك (جَنَّاتِ
عَدْنٍ) هي مدينة الجنة وعظمها فيها
الصفحه ٥٩ : : ووجه ترك رسول الله صلىاللهعليهوسلم المنافقين بالمدينة أنهم لم يكونوا مجلحين بل كان كل مغموص
عليه إذا
الصفحه ٦١ :
المدينة ، فتنحى عنها وكثرت غنمه ، فكان لا يصلي إلا الجمعة ثم كثرت حتى تنحى
بعيدا ونجم نفاقه ، ونزل خلال
الصفحه ٦٨ : الله بن أبي ومعتب بن قشير ونظرائهم ، و
«القاعدون» الزمنى وأهل العذر في الجملة ومن ترك لضبط المدينة لأن
الصفحه ٧٣ :
المدينة ، فألسنتهم لذلك مطلقة ونفاقهم أنجم ، وأسند الطبري أن زيد بن صوحان كان
يحدث أصحابه بالعلم وعنده
الصفحه ٨٢ : وزيد بن ثابت أنه مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمدينة ، ويليق القول الأول بالقصة ، إلا أن القول
الصفحه ٩٥ : لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ
يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ وَلا
الصفحه ٩٧ : المدينة ، وقالت فرقة : الآية مبينة صورة
القتال كافة وهي مترتبة مع الأمر بقتال الكفار كافة ، ومعناها أن
الصفحه ١٢٦ : المخاطبة ، وهي قراءة جماعة من السلف كبيرة ، وعن أكثرهم خلاف ،
وقرأ السبعة سوى ابن عامر وأهل المدينة والأعرج
الصفحه ١٣٤ : (مَلَائِهِ) عائد على (فِرْعَوْنَ) ، والملأ : الجماعة من قبيلة وأهل مدينة ، ثم يقال للأشراف
والأعيان من
الصفحه ١٤٥ : ، وقرأ نافع وأهل المدينة : قل انظروا» بضم اللام ، ثم أعلم في
آخر الآية أن النظر في الآيات والسماع من
الصفحه ١٦٣ :
و (الْمَلَأُ) الجمع والأكثر من القبيلة والمدينة ونحوه ، ويسمى الأشراف
ملأ إذ هم عمدة الملأ